صعد الجميع إلى غرفهم إلا جيمين الذي ذهب إلى المطبخ ليحضر كأس حليب لميا لتنام براحة
أما ميا فدخلت للإستحمام وخرجت بعد مدة بشعرها المبلل و جسدها المثير لتلبس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكانت نصف مؤخرتها بارزة و صدرها أيضا لتجلس أمام المرآة و تبدأ بتمشيط شعرها ليدخل جيمين و بيده كأس الحليب يرتدي:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتنظر له ميا بشرود لا وعي لها بعد ما رأته أمامها
ميا:جيمينااا لم أكن أعلم أن لديك وشم على جسدك
جيمين: و الآن تعرفين ههه هيا خدي الحليب
لتأخد ميا كأس الحليب منه وتبدأ بشربه و هي تنظر له بشرود لتوجه يدها لأحد الوشوم التي على صدره تتحسيها مما جعل قشعريرة تسري في جسم جيمين بسبب يدي ميا الباردتين و الناعمتين
ميا:واااه لديك الكثير منها أوبا
جيمبن: هه أجل
ميا:أريد واحدا أرجوووووك
جيمين:اممم سأنظر في الأمر
ميا: لااا ستنساني هياااا أريييده
جيمين:لكن بشرط
ميا : ما هوا قل هيا
جيمين( و هو يقترب منها): أريد قبلة
ميا:ل...لا لم أعد صغيرة
جيمين(و هو يمثل الحزن):حسنا شكرا
لتجذبه ميا إليها ملصقة إياه بالجدار لتلتصق به جاعلتا من صدرها يحتك به لتبدأ بالنظر له تارة إلى عينيه و تارة لشفتيه لتنقض عليهما تمتص و تعض و تلعق إلى أن نزفت شفتاه
ميا: أ....أحبك جيمين ٣ جيمين:حقا و أنا أيضا فقط كنت مترددا ، بالمناسبة تبدين مثيرة حد اللعنة لقد جعلتي صغيري يتوجع
لتنظر له ميا و حاولت الإبتعاد لكنه جذبها و بدأ بتقبيلها بلزاجة مخلفا وراءه قبلا رطبة نزولا لعنقها واضعا علاماته الحمراء ، ليحملها حيث تحاوط خصره بقدميها ليرميها على السرير و يعتلها
جيمين:اتسمحين لي
ميا:بكل سرور حبيبي
جيمين:كم هي حلوة كلمة حبيبي من فمك الذي يخرج العسل
لتقلب الوضعية في لمح البصر ، حيث أصبحت هي من تعتليه
ميا:يأقوم بعملي فقط
لتزين ابتسامةلعوبة على ثغر جيمين ، لتنقض الأخرى على شفتيه تعنفهما بقوة و تنزل إلى عنقه لتطبع علاماتها الزرقاء على رقبته نزولا لصدرها و عضلات بطنه تطبع قبلة رطبة على كل واحدة ، ليقلب الوضعية و أصبح يعتليها ، لينزع حمالة صظرها ليبرز صدرها الكبير النتفخ
ميا:أ أعجبك حبيبي
جيمين:أكثر مما تتصورين
لينقض عليهما يعتصر واحدا بيده و الأخر يعنفه بأسنانه تاركا عالامات على صدرها نزل بقبل لزجلة لبطنها ليصل لنقطة حساسة و هي عضوها لينزع الشور و ملابيها الداخلية ليظهر عضوها مبللا وردي اللون
ميا:ااااه جيمين. ا....ادخله خلصني حبيبي
جيمين: لاااا ليس بعد أريد اللعب قليلا صغيرتي
لينزل لمستواه و بدأ بلعقه بخفة مستفزا المثارة تحته لتشد على خصلاته ليبتسم الآخر ليبدا بلعقه بسرعة و الأخرى تتأوه من شدة الإثارة ليبدأ بامتصاصه بقوة و لعقه ، لينزع سرواه و ملابسه الداخلية ليظهر ذلك الصلب المتحجر لتنظر له ميا بصدمة ، ليبدأ بفركه فوق عضوها ليدخله ببطء إلى أن تعودت عليه
ميا:تحرك .... ااااه تحرك أني مثارة لحد اللعنة
جيمين:طلباتك أوامر حبي
ليبدأ في التحرك ليسرع بعد مدة و لا يسمع في تلك الغرفة إلا اصوات تأوهاتهما و ارتطام اجسادهما إلى أن فقدت ميا عذريتها و قذف جيمين بداخلها للمرة الخامسة
استلقى بجانبها و هو يلهث يحاول استرجاعانفاسه المسلوبة منه
جيمين:جسدك لذيذ و عضوكي منتفخ ومريح اااه كم أعشقكِ
التفت عند عدم إيجاد جواب منها ليجدها نائمة ليرفع الغطاء عليهما و يحتظنها و هو يرضع حلمتها
