صباح يوم غد ، يستيقظ جيمين بسبب أشعة الشمس المتسللة من الشُرفة، يبحث بيده عن معشوقته بيده على السرير مغمض العينين لكن لم يجدها ، فتح عينه اليمنى ليلمحها في الشرفة تتحدث في الهاتف ، استقام بترنح يخطو بخطوات بطيئة اثر نعاسه و قبل أن يحتضنها من الخلف سمعها تتحدث في هاتفها
آنيا: هل مر كل شيء بخير البارحة، اها جيد احرص على أن تكون بخير ، ماذا؟؟ بربك؟؟ احذر جيدا لا نريد شيئا يفسد خطة أبي اجل إ-
قاطع كلامها احتضان جيمين لها من الخلف دافنا وجهه بعنقها بنعاس و خمول
جيمين: أي خطة عزيزتي هممم؟
أردف جيمين بخمول يعتصر خصرها بقوة
آنيا: اه لا شيء حلوي فقط بعض الخطط التي وضعها أبي قبل وفاته لتدعيم الشركة ...
اردفت آنيا تفصل الخط بتوتر و تضع الهاتف جانبا ،حيث تستدير و تحتضن جيمين لها
آنيا: لما صغيري مستيقظ الآن همم الوقت باكر و انت البارحة كنت متعب هيا اذهب للنوم
جيمين: لا عزيزتي يجب أن اتجهت و انظم بعض الأوراق لدي غذاء عمل
أردف جيمين يوزع قبلات متفرقة على عنقها بينما يحتضنها، همهمتْ له بتفهم حيث امرته بان يستحم و ينزل للإفطار و بالفعل بعد ان تجهز و اكمل اعماله نزل للإفطار و وجده جاهزا افطر ثم خرج بعد توديعه لها ، فتح هاتفه بعد أن أرسلت له ميا العنوان ، نعم لقد تبادلا الأرقام يوم الإجتماع
ركب سيارته و انطلق نحو العنوان ، لقد استغرق الأمر 3 ساعات مي يصل لمنزلها أو بالأحرى مملكتها ، لقد كان مكان سكنها شاسعا جدا يظم حديقة كبيرة و قصرا كبيرا
تقدم بسيارته للبوابة حيث انفتحت البوابة و تقدم بسيارته حيث لكنها حيث قال له الحارس ثم نزل و معه معطفه و حقيبته وَجَّهَهُ الحارس الباب الأماني للقصر دخل و تنصدم من المنظر ، المكان شاسع ، ديكورات راقية و فاخرة كل شيء مرتب بطريقة مثالية ، قطع حبل شروده تلك الخادمة الأربعينية التي استأذنت منه كي إذ لم على مكتب سلطتها و التي هي ميا
بعدا الطابق الثاني حيث وقفا امام باب جلدي أسود اللون فتحت الخادمة الباب بينما تستأذن
الخادمة: سيدتي لقد وصل الضيف
ميا: دعيه يدخل
أزمات لها الخادمة لتفتحوالباب كامل و تجعل من جيمين يدخل ، انهني باحترام بينما يلقي التحية
ميا: اهلا بك سيد جيمين ، انت دقيق في مواعيدك جيد
جيمين: شكرا لك ، هذا من صفاتي
أنت تقرأ
تبناني زعيم مافيا🖤👑
Acciónزعيم المافيا الشهير يدخل في دوامة مأمرة و خطة جتجعل منه مجنونا بالتفكير