•
دي فقـرة عـنوان الـبارت وللحـقيقه
مـش انـا اللـي هختـار العنـوان الـمرة دي
فـ رجـاء انتهـي من قـراءة الـبارت
ورجـع الـي هنـا لـتكتب الـعنوان المنـاسب
من وجـهة نـظرك•
تـحسس بيـد الـسريـر من جـانبـه لـيجده فـارغـاً
وهـذا مـا ازعـج نـومه لـيجعلـه ينهـضاخـذ قميـصه الـمعلق جـانبه يـستر
جـسده العـاري من فـوقويتـجه الـي الـطابق الاسـفل بـاعين نـاعسه ولـكن مـا لا يـحسب لـه حـساب بنـهايـه الـدرج لا يـعلم عـلي مـاذا وضـع قـدمه فـكان شـيئاً صـلب وقـبل ان يتفقـده
اختـل تـوازنـه واستقـبلته الارض برحـابه
صـدر تـرحب بـه، ئـان بالـم وهـو يـمسد ظهـرهونـظر حـيث الشـئ الـذي كـان الـسباب
بـايقـاعه وكـانت عبـاره عـن لـعبه
سـيارة حمـراءولـم يـكون مـنه سـوا الـصراخ بـ....
_ يـونغي...
وبـدلاً من ان يـظهر الـمعني ظهـرت تـلك الصـغيره وهي تحبـو تجـاهه مـع ابتسـامه لا يـظهر منهـا سـوا سنتيـن الارنـب التـي تظهـر بالامـام
انتشلهـا جـونغكـوك وتنسـا المـه وهـو يـداعبهـا
_ ايـن هـي ولـدتك كـوين؟!!
هـي فقـط لم تفـهم عن مـاذا يـتحدث وقـد ظـنت انـه يـداعبهـا عـندما قـرص وجنتهـا اثـناء سـؤالها
لتقـابله بـضحكه جعـلت منه يـقبلها عـدة قـبل من ارنبـة انفـها، ثـم نهـض يبـحث هـو بنفـسه عن تـلك الـتي اختفـت فجـأه
واسـتمع الـي صـوت خـفيض يـأتي من الـمطبـخ
لـ يـاخـذ ابنتـه البـالغه من الـعمر سـنه واحـدهوذهـب حـيث الـصوت
وجـد ذالـك المـشاغب متـربع ارضـاً وامـامه بـرطمـأن الشـكولاتـه يـأكل منـه بـشراسـه
_ ومـاذا ستفعـل ان راتـك ولـدتك الان؟!!
انتفـض الـطفل ولـكن سـرعان مـا استـرخ
عنـدما وجـده جـونغكـوك لا اكـثرلـا بـأس جـونغكـوك لا يخـوف مثـل ولدتـه
_ لـا تقـلق ابـي انهـا بأجتمـاع مع الثـلاثـي الـمرح الـان واشـك ان هـذا الاجتمـاع سـينتهي قـبل سـاعتيـن من الـان...
أنت تقرأ
SNOW WHITE
Romanceهـو طـبيبٰ يَبـحث عـن تحـديٍٰ لـهُ لإثبـات نفـسهُ وهـي تـُشبة سـنو وايـت تَغفـو بِعـمقٰ لـ ثـلاثٍ عشـر عـامـاً فهـل سـَ ينجـح بتحـديه أم ستـكون هـي نقـطة سـوداء بسيـرتـهُ الـذاتيـة الـعالم ثـقيلٌ عـلى شـخصٍ مـثلي، يـخدشُ قـلبي رؤيـة قِـطة جـائـع...