the end

10.7K 563 175
                                    

دي فقـرة عـنوان الـبارت وللحـقيقه
مـش انـا اللـي هختـار العنـوان الـمرة دي
فـ رجـاء انتهـي من قـراءة الـبارت
ورجـع الـي هنـا لـتكتب الـعنوان المنـاسب
من وجـهة نـظرك

تـحسس بيـد الـسريـر من جـانبـه لـيجده فـارغـاً
وهـذا مـا ازعـج نـومه لـيجعلـه ينهـض

اخـذ قميـصه الـمعلق جـانبه يـستر
جـسده العـاري من فـوق

ويتـجه الـي الـطابق الاسـفل بـاعين نـاعسه ولـكن مـا لا يـحسب لـه حـساب بنـهايـه الـدرج لا يـعلم عـلي مـاذا وضـع قـدمه فـكان شـيئاً صـلب وقـبل ان يتفقـده

اختـل تـوازنـه واستقـبلته الارض برحـابه
صـدر تـرحب بـه، ئـان بالـم وهـو يـمسد ظهـره

ونـظر حـيث الشـئ الـذي كـان الـسباب
بـايقـاعه وكـانت عبـاره عـن لـعبه
سـيارة حمـراء

ولـم يـكون مـنه سـوا الـصراخ بـ....

_ يـونغي...

وبـدلاً من ان يـظهر الـمعني ظهـرت تـلك الصـغيره وهي تحبـو تجـاهه مـع ابتسـامه لا يـظهر منهـا سـوا سنتيـن الارنـب التـي تظهـر بالامـام

انتشلهـا جـونغكـوك وتنسـا المـه وهـو يـداعبهـا

_ ايـن هـي ولـدتك كـوين؟!!

هـي فقـط لم تفـهم عن مـاذا يـتحدث وقـد ظـنت انـه يـداعبهـا عـندما قـرص وجنتهـا اثـناء سـؤالها

لتقـابله بـضحكه جعـلت منه يـقبلها عـدة قـبل من ارنبـة انفـها، ثـم نهـض يبـحث هـو بنفـسه عن تـلك الـتي اختفـت فجـأه

واسـتمع الـي صـوت خـفيض يـأتي من الـمطبـخ
لـ يـاخـذ ابنتـه البـالغه من الـعمر سـنه واحـده

وذهـب حـيث الـصوت

وجـد ذالـك المـشاغب متـربع ارضـاً وامـامه بـرطمـأن الشـكولاتـه يـأكل منـه بـشراسـه

_ ومـاذا ستفعـل ان راتـك ولـدتك الان؟!!

انتفـض الـطفل ولـكن سـرعان مـا استـرخ
عنـدما وجـده جـونغكـوك لا اكـثر

لـا بـأس جـونغكـوك لا يخـوف مثـل ولدتـه

_ لـا تقـلق ابـي انهـا بأجتمـاع مع الثـلاثـي الـمرح الـان واشـك ان هـذا الاجتمـاع سـينتهي قـبل سـاعتيـن من الـان...

SNOW WHITE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن