قصة فتاة تعيش مع bts لتكتشف عدة أسرار مخفيه (اخوها الحقيقي) لتنقلب حياتها راسا على عقب من هادئة وغامضه لفتاة مرحه تطلق العنان لمواهبها الخفية
ولكن هل بطلتنا سوف تكون حياتها هادىه تماما؟من دون ضجيج؟
هل سوف تتقبل حقيقتها؟😧
كيف سوف تتخلص من حزنها؟😔
...
توجهت سيارة سول نيو الى الفندق الذي سوف تقيم به وجدت كل شيء مرتب تسجيلها شقتها ما كان ينتظرها بطاقة غرفتها اخذتها و ذهبت الى طابقها و كان للحراس معا شقة خاصة بينما لحارسها غرفة بجانبها...دخلت سول نيو لترمي بنفسا مباشرة الى سريرها بينما كان حارسها يدخل حقيبتها...استدارت له سول نيو شاكرة له فيستاذن لها بالخروج
-اااااهههه هذا السرير مريح لدرجة لا تصدق عميق و ناعم
خلعت ملابسها لترتدي ملابس مريحة اكثرا و ما إن ارتدت ملابس نومها شعرت براحة في جسدها لتفك ربطة شعرها و تقفز الى سريرها وترمي بالغطاء فوق جسدها وتنام بعمق بكثرة تعبها الشديد فهي صغيرة و جسدها لا يتحمل كل هذا التعب نامت صغيرة للبانغتان لدرجة انها عندما تتذكر بان غدا ليس لها عمل في الصباح و انها خططت للبدا في المساء تزداد سعادتها
استيقظت سول نيو متاخرت لكنها لم تهتم تقول لنفسها انا في يوم راخة...ذهبت الى الحمام و اخذت حمام ساخن تريح بيه تفكيرها و جسدها لتستغرق هناك بضع دقائق وتخرج تجفف شعرها وجسدها ثم ترتدي ملابسها و تخرج لتذهب الى المطعم المغنيين ففي هذا الفندق من اشهر الفنادق في لندن و يستقبل العديد من الزوار من المشاهير من مختلف الاهتمامات غناء رقص رياضة رسم كاتب و اخرون من طبقة راقية برجوازية او الطبقة المخمالية و في بعض الأحيان يذهب المشاهير مع هذه الشخصيات ففي العادة المشاهير ينهضون متاخر نظرا لجداولهم الشاقة فيتوجهون عادة الى الفنادق للراحة او بوجود عمل في هذه المنطقة يكونون في نفس الطاولة مع هاؤلاء بينما امثال هذه الطبقات فحرصون على الاستيقاظ باكرا نظرا لان معضمهم من رجال الأعمال و يوجد منهم من يستيقظ متاخرا
ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبت سول نيو و تناولت غدائها و كان يوجد عدد قليل من الذين جائوا لتناول الطعام معها...خرجت سول نيو رفقة حراسها للتجول في شوارع لندن بسيارتها ليعيق رحلتها إزدحام الطريق كان طويل وكبير ربما في لندن باكملها بعد عدت ساعات من الانتظار كانوا يقتربون سوى بربع خطوة ثم يتوقفون كان سول نيو يراودها شعور بانها لاتزال في نفس المكان الذي توقفت به...شعرت سول نيو بالاختناق لتخبر حارسها لانها تريد النزول لتستنشق القليل من الهواء لتنزل وهي تراقب هذا الازدحام المشابه بازدحامات نيويورك لكنه لا يقارن بازدحاماتها في العادة يضيع معضم اوقاتها في الطريق ليشد انتباهها سيارة سوداء وكانها رات نقلها من قبل لكنها نست اي كأنها تعرفها طرازها و هيكلها شكلها الذي اتخذته السيارة