زعيم المافيا جيون جنكوك

حياتي انا

تجلس تلك الجميلة ذات الشفايف الكرزية بجانب اخيها يتناولون طعام الفطور

جيمين: الم تتأخري على مدرستكي؟
ليورا: لا لم اتأخر
جيمين: حسنا جميلتي اعددت فطوركي
ليورا: جيميني
جيمين: هممم
ليورا: انا احبك
جيمين: وانا ايضا والان هيا لاوصلكي للمدرسة
حسنا اخي
تركب في السيارة بجانب اخيها الوحيد

بعد نصف ساعه وصلو للمدرسة قبل ان تنزل من السيارة قبلت اخاها ثم نزلت
ليورا: إلى اللقاء جيميني
جيمين: إلى اللقاء حلوتي
اغلقت الباب ودخلت إلى مدرستها

بدء اليوم الدراسي وكل شيء كان ممل بالنسبة إلى ليورا إلى ان اقتربت اخر حصة لديهم دخل الاستاذ وقال لهم اليوم هناك شخصيه مميزة ستشاركنا الحصة هو اكبر تاجر في كوريا الجنوبية يمتلك العديد من الاسهم والعقارات السيد جيون جنكوك دخل جنكوك بهيبته وطوله ووسامته وقد لفت جماله جميع الفتيات الا ليورا

ليورا في نفسها: ياله من متعجرف
جلس جنكوك في الكرسي المجاور لليورا
اكمل الاستاذ الشرح وليورا كل تركيزها مع الأستاذ اما جنكوك فكان كل تركيزه على ليورا
الاستاذ: والان ايها التلاميذ جهزو انفسكم للخروج قبل ان يدق جرس المدرسه تجهز الطلاب للخروج وكأنو مستعدين وجنكوك مازال ينضر لليورا
حتى انتبهت هيا نضرت اليه بغضب ثم تجاهلت ليورا في نفسها: الا يخجل من النضر لي ياله من احمق كبير اخرجت لسانها دون قصد له انتبه هو اليها وضحك على تصرفها الطفولي انتبهت هيا لنفسها وقد شعرت بالخجل من ما فعلته هيا اشتد غضبها وكم ارادت الذهاب له ولكمه واخيراً دق جرس الانصراف جرت ليورا بسرعه حتى ان جنكوك بقى ينضر للسراب خلفها خرجت من المدرسه وما كان ينقصها سوا تأخر اخيها عليها: ياللهي جيمين سأضربك لاتأخرك عليي
خرج جنكوك وصعد سيارته بعد ان فتح الباب حارسه لمح جنكوك ليورا واقفة وحدها امر الحارس ان يوقف سيارته بجانبها
جنكوك: هل اوصلكي يا أنسة؟
ليورا بغضب: وما شأنك انت
جنكوك: لايجوز لفتاة مثلكي جميلة ان تقف لوحدها
ليورا بغضب اكبر: لا شأنك لك ايها الاحمق
لمحت ليورا سيارة تشبه سيارة اخيها وقام الشاب بفتح باب السياره لها ذهبت بأتجاه السيارة للدخول وتفاجأت بجنكوك يغلق باب السيارة ليورا: هل انت احمق ام ماذا
جنكوك: ليست سيارة اخيكي جيمين
ليورا: ماذا جيمين اخي
جنكوك: الا تسمعين كنتي سوف تنخطفين ايتها الحمقاء
وصل جيمين وانتبه لجنكوك بجانب اخته
جيمين: مرحبا سيدي انا اسف على مافعلته اختي الغبية
جنكوك: لم تفعل شيء
انحنى جيمين لجنكوك وسحب اخته خلفه
جيمين: ايتها الغبية ماذا فعلتي
ليورا: لما افعل شيء من هذا
جيمين: مديري في الشركة
قام جنكوك بالاتصال بيجيمين واخبره كل شيء
جيمين: حسنا سيدي فهمت
وصل الاثنان للمنزل
جيمين: ماذا فعلتي ليورا
ليورا: ياللهي لم افعل شيء ماذا بك جيمين
جيمين: لقد اخدتي قلبه
ليورا: ماذا قلب من جيمين ماذا تهدي انت ياهذا
ضحك جيمين على غباء اخته فهي لا تفهم شيء
عند بطلنا
وصل جنكوك لقصره المضلم والكبير