بارك ليورا العمر: 18 سنة فتاة عادية
بارك جيمين العمر: 23 سنة
جيون جنكوك العمر: 25 سنة
جيون يونغي العمر: 30سنة
تدور الاحداث عن فتاة عادية تسكن مع اخيها بارك جيمين في منزل صغير ويقع في حبها اخطر زعماء المافيا
********* بعد ان ذهب جنكوك وليورا إلى المطعم وانتهو اراد جنكوك دفع الحساب فأخبره الجارسون ان الحساب مدفوع من قبل من السيد جيون يونغي
جنكوك: ماذا مدفوع من السيد جيون يونغي؟ الجارسون: اجل سيد جنكوك لقد قام السيد جيون بدفع الحساب جنكوك: حسنا بعد مدة خرج الاثنان من المطعم متوجهين للمنزل ليورا: كوكي جنكوك: نعم ليورا: اريد الذهاب الى السوبر ماركت جنكوك: لماذا حلوتي ليورا: لاشتري بعض السناكات اود مشاهدت فيلم جنكوك: حسنا توجه الاثنان إلى السوبر ماركت
........ في هذا الاثناء كان يونغي قد وصل لمقر زعيم المافيا السوداء كي ينتقم منه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يونغي: اذا انت ايها الحقير من اصاب اخي الصغير
الزعيم: هههههه اجل وانت لن تخرج من هنا على قيد الحياة
يونغي: حسنا سنرى سأقطعك واحولك إلى اشلاء لكي تكون عبرة لاي احد يتجرء ويلمس اخي جنكوك
الزعيم بضحكة شريرة: هههههههه اوه يونغي هل سترى اخيك هذه المرة لا اعتقد هذا 😈 الكاتبة(اسكت ما تعرف شي عن جنكوك لا تفتح حلقك)
اشتدى القتال بين الاثنين واصيب يونغي
دخل الحراس لانقاذ سيدهم ونقله إلى المستشفى بأقصى سرعة
جنكوك: ليورا هيا هل ستشترين السوبر ماركت؟ ليورا: كوك اصبر قليلاً اف جنكوك: لا تتأففي هيا ليورا: حسنا اخيرا بعد عناء طويل خرج الاثنان من السوبر ماركت بعد ان سحب جنكوك ليورا من فستانها وصلو إلى البيت ارتدو بجامة مثل بعض ونزل جنكوك لعيد غرفة السينما
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
