بارك ليورا العمر: 18 سنة فتاة عادية
بارك جيمين العمر: 23 سنة
جيون جنكوك العمر: 25 سنة
جيون يونغي العمر: 30سنة
تدور الاحداث عن فتاة عادية تسكن مع اخيها بارك جيمين في منزل صغير ويقع في حبها اخطر زعماء المافيا
كل ما حدث كان بسبب خطأ صغير ولاكن من كان السبب سيحاسب عاجلاً ام اجلاً بسبب ما حدث
&&&&&&&&&& تم نقل جنكوك للمستشفى بأقصى سرعة ممكنة لانه ليسى في صالحهم التأخير.... دخلت ليورا لغرفتها وهيا لا تكاد تصدق الخبر هل لن تراه هل سيذهب ويتركها نفت هذه الافكار من رئسها ارتدت ملابسها ونزلت للاسفل وكان جيمين ينتضرها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيمين: ليورا ليورا: هممم جيمين: لماذا تلبسين ملابس سوداء ليورا: لانه لون جنكوك المفضل جيمين: حسنا بعد ساعه وصلو للمستشفى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليورا: جيمين جيمين: همممم ليورا: لا استطيع جيمين: تماسكي ليورا: حسنا الكاتبة:(الله يالرقيقة ألحين لا استطيع مو من اول ارجعي للولد 😑) ...... وصلو عند الغرفه التي كان بها جنكوك جيمين: لا يسمح لاحد بالدخول اختي وقفت ليورا امام النافذة تشاهده وكانت تتمنى ان الذي امامها ليسى هو لتقول لهم بأن الذي في الداخل ليسى جنكوك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليورا: اخي جيمين: نعم ليورا: لا لا اس است استطيع جيمين: ماذا لم افهمكي جاء يونغي ليورا: لا لا اس ات لا استطيع جيمين غميى على ليورا حملها جيمين وهرع يونغي نحو زوجة اخيه الصغيره جيمين: ليورا ليورا افيقي يونغي: ليورا تماسكي ولاكن لا يوجد رد يصرخ يونغي: احضرو طبيبة هيا اسرعو ينقلها جيمين وتأتي الطبيبة لفحصها هذا طبيعي لانها لم تأكل شيء يونغي ينضر لجيمين بغضب: حسنا شكراً لكي الطبيبة: عفوا تخرج: ما مشكلتك هل انت احمق لماذا لم تأكل تعلم لو سمع جنكوك هذا ستكون طعام للكلاب جيمين: اسف ذهب يونغي للكفتيريا واحضر اصناف عديدة من الطعام كانت ليورا قد استيقضت من للتو رأت يونغي لاول مره وكان كما وصفه جنكوك حاد الطباع اسود الشعر لا يضحك أبداً
