بارك ليورا العمر: 18 سنة فتاة عادية
بارك جيمين العمر: 23 سنة
جيون جنكوك العمر: 25 سنة
جيون يونغي العمر: 30سنة
تدور الاحداث عن فتاة عادية تسكن مع اخيها بارك جيمين في منزل صغير ويقع في حبها اخطر زعماء المافيا
يستيقظ جنكوك من نومه قبل زوجته فهي لديها مدرسه ينضر لها وقد انزعجت من اشعة الشمس نهض جنكوك واغلق الستارة وذهب لها وقبلها جنكوك: طفلتي هيا استيقضي ستتأخرين عن مدرستكي ليورا بنعاس: لا اريد الذهاب جنكوك بقلق: لماذا ما الامر همممم ليورا وهي دافنه وجها في حظن جنكوك: اكره المدرسه لا احبها جنكوك جنكوك: لا يجب على طفلتي الذهاب للمدرسة هيا جميلتي تنهض تروح الحمام تغسل اسنانها ووجهها وتعمل روتين الصباح وتخرج تذهب لغرفة التبديل ثم تأخد حقيبتها وتذهب لجنكوك وهو قام بتحضير فطورها وغدائها ووضعه في حقيبتها تقف خلفه يجهز كل شي وضع لها ماء التفت خلفه ووجدها خلفه خاف جنكوك جنكوك: يااااه ارعبتيني لماذا تقفين هكذا؟ ليورا بضحك: هههه زعيم مافيا وتخاف جنكوك: ما دخل هذا الان هيا الامامي خرجو مع بعض صعدو لسيارة كانت ليورا تشعر بالسعادة وهي بجانب جنكوك لقد تعودت على وجوده معها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانو كل يوم على هذا الحال تذهب إلى المدرسه برفقة جنكوك وتعود مع حراسه لكونه مشغول في الشركة او في مقر المافيا إلى ان اتى هذا اليوم الذي كاد قلب جنكوك ان يتوقف بسبب حزن جميلته الصغيرة
ما الذي حدث لنتابع الاحداث ******* تخرج ليورا لساحة المدرسه بعد جرس الاستراحة كانت جالسه مع صديقتها مايلو يتناولون طعام الفطور ويتحدثان مع بعض اتت احدى الفتيات وقفت امام ليورا البنت: هل انتي ايتها الحمقاء زوجة جيون جنكوك ماذا لقيا بكي ليتزوجكي ويترك اختي ليورا: لانه وقع لي لا لأختي ايتها الحقيرة البنت: ماذا انا حقيرة ليورا: اجل سحبت البنت ليورا من ملابسها وبدئت بضرب ليورا وليورا كانت تضربها ابعد المعلمين الفتاتان عن بعض علم المدير بالامر واحضر ليورا لمعاقبتها وقام بسبها وشتمها وهي لا تكف عن البكاء بعدها اتصل المدير لجيمين لانه لم يعلم انها ليست مع جيمين بل مع جنكوك اخبر المدير جيمين بكل شي وقال جيمين: حسنا انا قادم اغلق جيمين الهاتف وذهب لجنكوك ودخل المكتب بعد ان طرق الباب جيمين: كوك جنكوك رفع راسه: ما الامر جيمين؟ جيمين: لقد اتصلو من مدرسه ليورا جنكوك: ليورا بخير جيمين: اجل بخير واخبره بكل شي جنكوك: مااااااااذا كيف يتجرء هذا اللعين على الصراخ على زوجتي خرج جنكوك من الشركة متوجه لمدرسة ليورا ومن خلفه حراسه صعد سيارته الخاصة وتحرك السائق يتبعهم حراس جنكوك
