نقل نفسه إلى البحيرات حيث مكان وجود الحوريات...
وقف أمام البحيرة ناظرًا إليها مُتفقدًا أحوالها وأحوال حورياتها..
سمع صوت يناديه بغنج قائلًا:
_مرحبًا أيان، كيف حالك..
نظر إليها ببرود وملامح جامدة، يدقق النظر بوجهها يشعر أنه قد رآها من قبل، لكن أين لا يعلم..
أردف بهدوء قائلًا:
_هل تقابلنا من قبل!؟
أومأت له بالموافقة قائلة بدلال:
_نعم كُنت أراك دائمًا بكل مرة تأتي لتتفقد البحيرات بها، تبدو وسيم للغاية اليوم..
ألا تريد أن تسبح قليلًا!؟
أردف بجمود:
_لا.. لا أريد أن أسبح.. فقد أتيت لإنهاء مهمة ما ليس للهو واللعب..
قلبت "باريسا" عيناها بملل قائلة:
_حسنًا كما تريد..
___________________
إقتباس كده من أول بارت في الرواية🩷🩷
اللي هينزل أول يوم العيد بإذن الله 🥹🩷
بس إيه رأيكم في الواد أيان كاريزما أوي والله 😌
أنت تقرأ
رحلة لِعالم الجنيات
Fantasyهو عالم سحري، به الحُلو والمُر، به الخير وبه الشر.. ولكن! حال المملكة يزداد سوءًا مع وجود ذلك الطاغية حاكمًا لهم، هل سيتغير الوضع!؟ وهل ستعود مملكة الجنيات لسابق عهدها!؟ هذا ما سنراه..🩷