let me give you my life " 24 "

14K 515 407
                                    

4:38 p.m

دفع هاري لوي النائم من فوق صدره بخفّه و قبّل جبينه قبل أن يقف و يخرج من الغرفه متجهاً للأسفل " مالذي فعلتما له ليعود وكأنه لم تكن هناك مشكله بيننا؟ " سأل هاري

كان نايل يعبث بشعر إيد و ليام يشاهد التلفاز " لا شيء ، فقط هددناه بتخبئتك و أخبرناه ربما أنّك كدت تفقد حياتك ، تعلم أنت مصاب بالربو و نعم نحن شرحنا كل شيء له " قال ليام ليعقد هاري حاجبيه

تولّى نايل إكمال الحديث " عندما كنّا في الطريق إلى هنا أخبرناه أنّنا كنا نكذب وكاد يرميني من السياره، فقط " جلس هاري بجانب إيد مقطباً حاجبيه بغضب

" و هذا لا شيء؟ ربما أفزعتموه " قال هاري بقلق " اوه أرجوك لما كان أمامك الآن " تمتم ليام معيداً إنتباهه للتلفاز " نعم هو لم يفزع ... ليس كثيراً " أدار هاري عيناه

أخرج هاتفه ليتصل على ديفيد " مرحباً هاري، كيف هو لوي؟ " سأل ديفيد بسرعه " أنا بخير شكراً " سخر هاري ليقهقه ديفيد " نعم أعلم ذلك، كنت أقول لوي ليس هاري " تأفف هاري بينما يبتسم

" هو بخير لا تقلق ، هلّا أتيت و أخذتني للقصر؟ تعلم إشتقت للمكان هناك " قال ليشهق ديفيد " و تترك لوي؟ يا إلهي هاري أنت ستبدأ بمش- " قاطعه هاري " لم أقل الآن! " قال بينما يقف ليذهب لخارج الغرفه لأن جميع الإنتباه تحوّل إليه

أغلق باب المنزل بينما يجلس على عتبات السلالم " سيكون هناك حفل زفاف الليله ، سأكون في المنزل الساعه العاشره أريدك أن تأتي لتقلّني " تمتم هاري

" إن صنع لوي الدراما سأخبره على الفور بمكانك " قال ديفيد " ومن قال بأنني سأتركه " قهقه هاري ليتنهد ديفيد " حسناً، أتى نواه ، فقط حاول ألّا تفسد الأمر " أغلق الخط بوجه هاري ليتأفف هاري بينما يقف ليعيد الهاتف في جيبه

إستدار لكنّه رأى نايل في وجهه ليفزع بينما يضع يده على قلبه " تباً لك، لما تستمر بإخافتي " قال لكنّ وجه نايل كان جديّ لأول مره في حياته " سترحل للقصر؟ و تترك لوي؟ " سأل نايل ليبدأ هاري بصفع نفسه

" لن أرحل أقسم " صرخ بينما يدخل للمنزل لتقابله جاي " أيقظ لوي أرجوك أعددت له بعض الحساء " قالت ليقهقه هاري بسخريه " هو ليس مريض هو فقد بعض الدماء " قال لتمتدّ قدمها لتصفع مؤخرته بينما يمشي أمامها للأعلى

صرخ و أمسك بمؤخرته بعد عدّة ثوان " ردّة فعلك متأخره عزيزي، أكمل طريقك له " قالت بينما تنفجر ضاحكه على ملامح وجهه

توردت وجنتاه ليكمل طريقه بغضب، توقّف أمام باب غرفة لوي للحظات مستجمعاً أنفاسه قبل أن يفقدها، أمسك بمقبض الباب و دفعه بخفّه إلى الأسفل ليفتح الباب

يترك الباب نصف مفتوحاً ليتقدم إلى السرير " لوي " هو تمتم قبل أن يضع ركبتاه بجانبه " إستيقظ، والدتك أعدّت لك الطعام " هو قال لينزعج لوي و يستدير للجهة الأخرى

Sex Lab - LarryStylinsonحيث تعيش القصص. اكتشف الآن