-32-

937 70 112
                                    

هلا والله يالربع شلونكم؟ 🌚

اعتذر للتأخر ولكن اجواء العيد وگضيتها طلعات لهتني وما كتبت شي عدا بارت جديد نشرته من روايتي الثانيه بحيره الانتقام

كل عام وانتم بألف خير نجومي يارب تحقيق امانيكم❤

قراءه ممتعه نجومي✨

لاتنسوا التصويت والكومنتات الحلوه بين الفقرات🥺

وتجاهلوا الاخطاء الاملائيه لطفا 💕




.

في السكن حيث تاي وجونغكوك يتجهزان للتنكر والتجسس على نيكول وهيوك ولايعرفان لمَ يفعلان ذلك

"كوكي أنا متحمس لأرى ماسيحدث بين ابي وامي بعد ان يلتقيا" اردف تاي متحمسا بحق يبدو متفائلا للغايه

تنهد كوك بخفه مبتسما بهدوء "أما أنا فأشعر ان شيئا ما سيحدث"

"هايي كوكي لا تتشائم"  وبخ تاي كوك مجعدا حاجبيه بلطف متخصرا بيد والاخرى يشير بها ناحيه كوك وبدا لطييف جدا

وهذا ما دفع كوك لان يشد وجنتيه "لطييييف تاييوو تظن نفسك غاضب بحقك"

"كوووك" انتحب تاي وامسك بوجنتيته التي يشعر وكأنهما تشتعلان نارا بسبب شد كوك القوي

ضحك كوك بخفه وكان ظريفا ويبدو حنينا وكأنه اخ اكبر ثم ربت على شعر تاي وبعثره

"اشعر احيانا انك كالاخ الكبير الذي يحمي ويهتم دوما بأخيه الاصغر" اردف تاي بعد ان شعر بهذا الكم من الحنان فلم يرد ان لا يقول ذلك ويعبر عما في خُلجِه

"اوه مالذي تقوله فجأه هكذا، أنت صديقي تاي واعتبرك كأخي بالطبع سأعاملك هكذا" اجابه كوك مبتسما بدفء لتاي الذي يكاد ان يبكي لولا انه يمنع نفسه بصعوبه ثم يبادر بعناق لطيف لكوك

"شكرا لأنك صديقي"

"بل شكرا لك تاي لأنك صديقي"

"هيا هيا كفى دراما سأبكي ان بقينا هكذا لنذهب قبل ان يأتيا للمطعم" فصل العناق مديرا وجهه بسرعه واضح انه بكى قليلا ولم يرد لكوك أن يراه

ابتسم كوك ارنبيته الظريف ثم خرج بعد تاي
كانا متنكران بطريقه جيده يُحال ان يكشفا

دخلا المطعم بهدوء وجلسا بطاوله بعيده قليلا عن الطاوله المخصصه لنيكول وهيوك

وبينما الاثنان ينظران لباب المطعم دخل هيوك وكان يرتدي هكذا

وبينما الاثنان ينظران لباب المطعم دخل هيوك وكان يرتدي هكذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أعداء أم أصدقاء؟ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن