◆ 𝐌𝐑. 𝐃𝐈𝐑𝐄𝐂𝐓𝐎𝐑 ◆
◇ السَيـد المُـديـر..! ◇
فَـضـلًا تجـاهلـوا الأخطـاء الامـلائيـة!
Ⓗⓐⓥⓔ ⓕⓤⓝ
الحلقـة السابعة | مُـدير مُتسلـط.
《 كيف يَطمئن قَلبـي وانت دَاخل عقلـي تَتنزهُ دائمًـا. 》
.
.
.
.
.
-
📍2k com + 700 vot
=
New part📌 لاتهـدر التعليقـات
في النقـاط، الحـروف، الإيموجي
القلـوب.. اضافـةً إلـى التعليقات
العشوائيـة لأنهـا لا تُحسب
وسأقوم بحذفهـا ♡_
◇⧼⧽ ⧼⧽◇- لَـم تتـوقـع ڤـاليـنتينـا فِعلتـهُ فهـى فِي وَمَضـة عَيـن وجـدت جسـدها مُستلقي على الفِراش خلفهـا وَ زوجهـا الأنـوف أعلاهـا يُحاصـرها بين فخذيـهِ يَمنـع تحركهـا.
عُيـونها مُتسعـة الحدقـة في دَهشـةً كـانت تراقـب كَيـف يَدنـو عليهـا حَتـى احتكت أنفـهُ بخاصتهـا، هـي تَستنشق أيضًـا رائحـة صابـون الإستحمام الذي يَفوح من جَلـدهُ الرطـب؛ إضافـةً لملامح وجههُ التـي لا تُنذر على الخَيـر.
كأن شخص غيـرهُ تجسد بـهِ عندما تَـلاَ على مسامعهـا كلمـاتهُ بِكـل ثقـة بَل الثقـة تفقـد قيمتهـا بَجانب نِرجسيـتهُ عندما أكد عليها في قولـهُ كأنـهُ عَراف يقرأ المُستقبـل..
وَعيـونهُ كانت تتفحص خاصتهـا المُجمدة كحـال جَسـدها المُتَيبس أسِفلـهُ وَ ذَلك قبـل ان يقتـرب منها أكثـر حتى بـاتت تشـاهد شامـة جِسـر أنفـهُ بِوضوح...واملـىٰ عَليهـا بصـوتهُ الرخيـم كَلمـات ستظل مُرسخـة داخلهـا
أنت تقرأ
𝖬r. 𝖣𝗂𝗋𝖾𝖼𝗍𝗈𝗋
Fanfictionنَطـق من يُحـاصرِهَـا علىٰ الحَائـطِ وَ لشـدةِ اقتـرابـهُ منهـا هي تَشعُـر بِأجزائهـم السفليـة تتَعانـق بحميميـة مُفرطـةً. > اقِتـربَ أكثـر لِتلفـحُ انِفَـاسهُ المُلتهبـةٍ عنقهـا العاجـيِ هامسًـا بأكثـرِ نَبره صَوتٍ هَادِل تَرضخُ لهـا اي أنثـىٰ:...