𝐗

30.9K 1.7K 3.4K
                                    

◆ 𝐌𝐑. 𝐃𝐈𝐑𝐄𝐂𝐓𝐎𝐑 ◆

◇ السَيـد المُـديـر..! ◇

فَـضـلًا تجـاهلـوا الأخطـاء الامـلائيـة!

Ⓗⓐⓥⓔ ⓕⓤⓝ

الحلقـة التاسِعـة | النَشـوة الأولـى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الحلقـة التاسِعـة | النَشـوة الأولـى.

《 يـؤسِـفني القـول أنك سِلاح ذو حـدَّين، نعـم أشـعر
بالطمأنينـة والـراحـة مــعك، لكـن بالوقـت ذاتـه
جسدي يحترق وقَـلبي يَشتعُل.》

.

.

.

.

.

📍3k com + 800 vot

=
New part

📌 لاتهـدر التعليقـات
في النقـاط، الحـروف، الإيموجي
القلـوب.. اضافـةً إلـى التعليقات
العشوائيـة لأنهـا لا تُحسب
وسأقوم بحذفهـا وحظـر
صاحبهـا نهائـي.

- تَنبيـه!

مُحتـوى جـريء قَـد لا يُنـاسب
الجَميـع.

_

◇⧼⧽ ⧼⧽◇

- رغَـم الظَلامِ هِـي شَعرت بالإثـارة بَعدما أفاه لِسانـهُ بالشـرطِ الذي أخذهُ عَليهـا، الحرارة انِدلعـت دَاخِلها ممـا جعلها دون شِعـورٍ تَقترب وَتَلصق ثغرهـا بِشفتيـهِ..

خِصوصًـا وَ رائحـة عِبق السجائر المتشبثـة مَع أنفاسهُ جعلت الخَدر يَسكنها ورغبـة محمومـة في تَقبيلـة وتذوق فَمهُ تعتريهـا.

هـي أرادت الشعـور مُجددًا بِنسيجهُ يَمتزج بهـا كما باتت تُفضل مُؤخـرًا، كان يُقبلها بَغتـةً وفي غَفلـةٍ منها، أمـا الأن هي من أرادت تذوق وتجربـة هَذا الشعـور بِكامل ارادتِهـا مَعـهُ .

اما بالنسبـة اليـهِ فهـو ظل ساكنًـا لِفتـرة يَتركها تتحـرك على شفتيـهِ بِقلـة خِبـرة واكِتفى هو بشد الوثـاق على خِصرها يَتحسس نعومتهُ بِفضل قماش منامتـها الحريـري ذو الجودة الخفيفـة والذي أبـاح لُه لذة غمس أنامِلهُ الموشومة في لحمها الطري.

𝖬r. 𝖣𝗂𝗋𝖾𝖼𝗍𝗈𝗋حيث تعيش القصص. اكتشف الآن