اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
LISA POV
ألم يَجعلني أشعُر بِأن صَمتي مليئ بالكلام .. وَلم يَخرح مِن فاهي ولو حَرف واحد بِينما أنظر إلى تِلك العينين القططيه الحاده
لِما .. فَقط لِما صَفعتني ؟؟
لِما فَعلتي هَذا .. أنتِ مَن قَمتي بأغوائي .. وهل حقاً تَعتقدين بأنني سَوفَ أستطيع السيطرة على مشاعري الهائجة .. لَستُ مُذنبة بِأنني اتجاهل صَوت الجدة أماندا
مَا الفرق إن رأتنا .. إنهِا تَعلم روبي .. هي مَن خططت لِهذا .. وَلن يَبدو الأمر مُريباً إن رأتني أدفعك لِتقبيلي
أرتفعت عَيني للأعلى أشاهد روبي تَنهض بِهالتها، بينما تَقوم بِتحريك يدها بِخفة على ثيابها تُعدلها، كانت تَمتلك ملامح حاده وَغاضبة، نازعت لِعدم النظر إليها ولَكنها تَقتلني !!
هالتها تَقتلني .. عينيها القططيه تَقتلني .. طَعم شَفتيها الفَرولية تَقتلني بِخفة وَبطئ، لا أزال أشعر بِطعم النبيذ الذي أشتشعرتة مِن ثُغرها الحلو
رائحتها .. يا إلهي رائحتها الافندر تُنشئ مَنزل خاص بِداخل قَلبي، تَمتلك نوتاتها بِداخل مِعدتي، كُلما أستشعرها تَبدأ بِالعزف بِداخل مِعدتي
روبي .. روبي حُلوتي سَوفَ تَكوني لي .. مَهما كَلفني هَذا سَوفَ تَكوني لي .. حتى وإن كانت حَياتي .. ستكونين لي !
وَضعت يدي أتحسس وَجنتي التي تَلسعني بِحراره، أنزلت نَظري إلى المَسبح أتأمل لونه الأزرق ، إنه .. إنه مُريح ؟
لَديها يد صغيرة .. ولكنها تَصفع بِقوة .. لَديها قدم صَغيرة ولكنها تَركل بِقوة شديدة ؟؟
ماذا بَعد .. ماذا سَوفَ تُريني مِن جَسدك الصغيرة ؟؟
' ليسا هَل يَعلم شَقيقك الذي يُحبك بِأنك تَجلسين بِجانب المَسبح تُرغمين زَوجته على تَقبيلك .. وُتَفعلين ما لَم يَفعلة مَع زَوجته سِراً .. أليس كَذلك روبي .. هَل توافقينني الرأي "
أنت تقرأ
𝑫𝑨𝑹𝑲 𝑺𝑰𝑫𝑬 ll 𝑱𝑬𝑵𝑳𝑰𝑺𝑨
Чиклитلم أكُن مَلاكاً كما تصورنيِ الجميع، كُنت الملاك الساقط منَ النعيم إلى قعر الجحيم. في الحقيقة ارتديت زي البراءة لأنال ما أريد. هيا اقتربي يا عزيزتي، وأغمريني بخطيئتك، أجل هَكذا دعيني اشعر بجسدك ، من يمكنه لومك.. فأنا بالنهاية الخطيئة الذيذة ... والشي...
