18

47 4 0
                                    

عادَ جاري و مَعَهُ دُميَةٌ كَبيرَةٌ تُقَطِّرُ دَماً ، أنا خائِفة ، متى يَحينُ دَوري؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
عُيونٌ ذابِلةٌ و قَلْبٌ كَسير ، إنها أنا...ساعِدوني

عاشِقٌ مَجْنون🖤⛓️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن