_________________________
آلُفَــصٍــلُ آلُأۆلُ: الخبـر المفــاجئ.. ♡
__________________________
هاهي الساعة 18:00 مساء في مدينة سيؤول باكورية الجنوبية، كنت أجلس رفقة و الدتي ونحن نشاهد برنامج الطبخ من الشاف المشهور مين هو.
- كنتُ أرغب باتجربة هاذا الطبق اليوم لاكن لم يتوفر لي الدقيق في لبيت..أحمم.
نثرت أنفاسي باخفوت و قلبت عيناي من التلفاز للأعلى باملل بعد أن فهمة ما تريد إخباري به باطريقة غير مباشرة.
لقد عدت لتو من الجامعة ولا طاقة لي في لخروج و شراء لها الدقيق لتعد هذا الطبق.
- ليس لدي مزاج للخروج الأن أمي أجليه للغد.
رفعت يدها و ضربتني على مرفقي باقوة ترفع صوتها عني كالعادة لتوبخني على عدم الإستجابة لطلباتها
- لستِ طفلة صالحة، كل شئ ترغبين به أحضره لك دون أن أفكر في ثمنه و أنتي لا تنفذين طلباتي سواء كانت صغيرة او كبيرة.
أمسكت مرفقي بألم و فركته صعودا نزولا ليخفف الألم باعبوس متصنع.
- توقفي عن ضربي لست طفلة صغيرة، لم يتبقى لي سوى هذا العام و سأتخرج كا طالبة جامعية ناجحة.
وضعت كفها على شفتاها و قهقهت باخفة على قولي الكاذب.
- ناجحة! باتلك العلامات الجميلة التي تحضيرينها !؟
قلبت عيناي و ستقمت من مكاني متجهة الى غرفتي باعصبية، لا شئ يروقها سوى علامتي التي يجب أن تكون 99%
هل عليا بلع الكتب و دفاتر الأحصل على تلك العالامات الكاملة مثلاً!!
إتجهت نحوى سريري و رتميت باعشوائية على بطني بينما ألعب بساقاي بين الهواء و أنا أدندن باكلمات أغنيتي المفضلة قاتلة للملل.
حملت هاتفي لأرى أخر لأخبار على مواقع التواصل الإجتماعي حول لفنانين و ممثلين المفضلين لي لكنني وجدت رسالة من حبيبي "تـايـهيـونـغ"
ذلك الشاب صاحب لعمر ثامنة و لعشرون سنة ، رجل كامل وسيم لهيئة خاريجياً .. لا أعلم ما لمميز بي ليعجب بي رجل مثله من عائلة ذات طبقة راقية عكسي تماماً.
إرتسمت إبتسامة عريضة في وجهي بدون سابق إنذار عند رؤيتي لتلك الرسالة فعدلت جلستي و طأطأت لوحة المفاتيح قاصدة الرد.
« مرحبـا أميرتي!»
« كيف حالك حبيبي!؟»
أنت تقرأ
𝐍 𝐎 𝐁 𝐎 𝐃 𝐘 𝐄 𝐋 𝐒 𝐄.
Action[ S E X U A L C O N T E N T ] • كَــانـت تـَرانِـي أخ لـخَـطِـيـبهَـا بَـيـنـمَـا أراهَـا كُـل لـيّـلـة أسـفَـلـي بـَأقـذر الوضـعـيـَات.. ♡ • لـيـسَ هــنـَــــاك مَـهـرب لـو كَـان هَـذا قَـدرنَـا.. ♡ • هـو ذو شـخّـصِـيَـة بـَاردة و عَـصَـبـيَـة ل...
