3♡

223 27 40
                                    

تـجـاهـلوا الأخطـاء الإملائـيه.

تـفاعلو رجـاء و إضغـطو عـلـى الـنجمه و ضـع تـعليقا ان نـال البـارت إعجـابك. ♡

مـعلش ي جـماعـه عـ التـأخير بـس مش فـمود كويس.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"امـازلـتي تـحبـيه؟"

نـظرت لـلاشـئ لـوهلـه تـذكرت مـنذ سـنتان انـها كـانت واقـعه بـحب صـديقهـا الـمقـرب وحـادثت اخـاهـا بـ هذا و فـضل ان تنسـى هـذا.

جـنغـكوك لـيس قـاسـي ولـكنه يـعلم كـم ان تـايهـيونغ زيـر نـساء اعـينه دائـما عـلى الفـتـيات رغـم اخـالاقه و لـكن هـو هـكذا يـحادث هاتـه و يـخرج مع اخـرى نعـم هـو نضـج قـليلا و لـكن لازال.

تـنهـدت مـره اخـرى بـحـزن و صـوت هـادئ قـائـله:

"الـحُـب لا يـزول يـا اخـي و لـكن يـتوقـف لـوهلـه ولـكن حـقا انا نـسيته كل ما في الامر انه صرخ علي "

نـظر لهـا بـتفهم لـتقتـرب منـه نـائـمه بـحضـنه يـمسد عـلى رأسـها يـعـلم بـأنهـا تتـألم.

تـقـف بـجانب اخـاهـا يـركـبوا الـسياره و الإخـتلاف انهـا دون تـايـهونـغ جـلست بـالخـلف وضـعت سـماعات الأذن واسـندت بـرأسـها عـلى زجـاج السـياره لـم يـتحرك جـنغـكوك بـعد نـظرت لـه فـي الـمـرآه لـيبتسم لـها لـتتفـم قـصده قـلبت عـنيهـا و قـررت تخـذ قـسط من الـراحـه الـى ان يـصلوا وصـل تـاي و ركـب فـي الـمقعد الـذي بـجانب جـنغكوك.

"هـيونغ لـم يـكن هـناك داعـي لـذلك كـنت سـأذهـب انـا"

تـجاهـله جنـغكوك و انـطلق للـجامـعه.
.
.
.
ارتـجلـوا مـن الـسياره لـتسـبقهم چـوليـانا الـى الـداخـل ركـض تـايهـيونغ ورائها امـسك بـذراعـها الـتفـتت لـه و انـزلت الـسمـاعات يـدها مازالـت بيـن خـاصته كـان سـيتكلم و لـكن قـاطعـهم صـوت انثـوي.

"تـاي مـرحبا مـرحبا چـول"

لـم تـكن الا ريـوجـين الـتي اتت لإلقـاء الـتحيه

افـلتت چـوليـانا يـدها مـن يـد تاي و نـظرت لها بـملل قـائـله:

"ادعـى چـوليـانا لا چول لا تـزيلي الـرسـميات بيـننا يا انـسه."

قـالت و من ثم مشـت تكـمل سيرهـا للقـاعه الخـاصه بـهم.

نـظر تـايهـيونغ لـظهـرهـا بـشرود.

"أ هـناك شـئ ما حـدث!"

لـم يـنظر لـها بـل ازال يـديهـا التـي كـانت عـلى كـتفه قـائلا:

"لا شـئ شـجار بيـننا"

اومأت لـه و أكـملت سـيرهـا بـسكون.

Intruder love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن