"جيت المكان اللي جمعنا و خفيت
قامت جروحي الجوارح و طاحت"✨._______________
عمر:مين؟
رهف خافت وهي ما عرفت صوته ف ما ردت عليه وعلى طول حطت الشيلة وتوها كانت بتقوم الا وتحس بيد احد على يدها
عمر:رهف ؟
التفتت له رهف برعب: ع عمر !
عمر:شفيتس قاعدة هنا بروحتس؟
رهف بتوتر:ولا شي ب بس كنت قاعدة هنا عشان طفشانة و و تعبانة ابغى النفسية تتعدددل
عمر وهو شاد على يدها بقوة قال بحدّة:النفسية تتعدل قلتي لي هاااه تخيلي لو احد جاتس او اي حيوان جااا او اي حشرة كبيره وش بتسوين هااا؟؟
رهف بدموع:ترا ما سويت شي طلعت برا عشاني طفشانة هذا اولاً ثانياً عشاني تعبانه افهمووووااا افهموا !!
عمر بحدة:صوتتس هذا اولاً وبعدين ليه تبتسيننن؟؟
رهف وهي توريه يده اللي ماسكة يدها بقوة الارض:شوف شوف!!!
بعد عمر يده من على يد رهف وكانت يد رهف لونها ازرق على بنفسجي بس اكثر شي احمر ناظرته كذا"🥺" وبدموع
هو ماقدر يتحمل لطافتها ف راح وتركها عشان ما يسوي شي يندم عليه بعدين و هي راحت للخيمة و نامت عشان ما تفكر و لا تهوجس._____________
عند الحريم|بالخيمة.
كانوا قاعدين يسولفون الا و تجيبهم السوالف ل سالفة زواج رسيل و ادم
اُم ادم:يقولون ان زواجهم لسى عليه اسبوعين بس
اُم عمر:اي ولله كذا يقولون
اُم محمد:بس ترا لازم نجهز من الحين عشان بعدين ما بنقدر نسوي اي شي
هزوا راسم بمعنى"يصير خير"
وكملوا سوالفهم عادي.
.||||||||||||||||||||||||||.
بعد مرور وقت طويل.
عند البنات|قاعدين يتمشون بالبر
مروان بملل:اسمعوا تراني جاي عشان اغير جو
لين:محد قالك تعال"😒"
مروان بإستفزاز:جدي قال "وطلع لسانه لها عشان يستفزها اكثر"
لين سفهته وكملت تتمشى هي والبنات ويسولفون .
_________________
عند الرجال|بالخيمة.
كانوا قاعدين يسولفون و عمر كان يهوجس باللي سواه لرهف و كان منجد حاس بتأنيب الضمير عشانها صح ان عمر مرره باارد و ما يهتم و يشوف ان هذا دلع بنات بس لا اكثر و لــا اقل بس حس انه قسى عليها و لازم يعتذر و كانت اول مره يفكر يعتذر من شخص و من مين من رهف .
محمد وهو يدق كتف عمر:شفيك !؟
عمر هز راسة بـــ<انه ما في شي>محمد وهو يدق كتف عمر: شفيك !؟.
عمر هز راسه بـــ<انه ما في شي>
محمد بعدم تصديق:علي يابو فهد
عمر بكذب:مافي شي يا ولد الحلال خلاص هاو
محمد حاول انه يصدقه:تمام سكت شوي،الا وين الحمام -يكرم القارئ-؟
عمر وصف له فين الحمام-يكرم القارئ- ومحمد راح له.
الجد عبدالاله:الا بتناموا هنا؟
عمر:لا ولله مدري عنهم !
الجد عبدالاله:طيب رح شوفهم وتعال
عمر :حاضر -وقام عشان يسألهم-
عمر وهو يكلم امه:الو يمه
اُم عمر:هلا حبيبي شبغيت
عمر:يمه بجي شوي عندكم خليهم يتغطون!
ام عمر:يلا -وقفلت-
ام عمر:تغطوا ي بنات عمر بيجي يبغى يقول شي
تغطوا البنات الا رهف اللي كانت بسابع حلمة ولا تدري عن هوى دارهااُم عمر:تغطوا ي بنات عمر بيجي يبغى يقول شي
تغطوا البنات الا رهف اللي كانت بسابع حلمة ولا تدري عن هوى دارها
عمر من ورى باب الخيمة:يا ولددد
ام عمر:ادخل يا ولدي
دخل عمر و اول ما دخل طاحت انظارهه على رهف اللي نايمة وكان شكلها لطيف وكيوت وكان جزء من خصرها باين غض بصره عنّها وناظر اُمه : الا وين الباقيين؟
ام عمر كانت بتتكلم الا ويدخلوا البنات وهم يضحكون على اثير و اثير اللي وجهها احمرررررر طماط-فلاشباك قبل دقايق-
اثير بألم:بنات بطني يعورني مو قادرة بروح الحمام -يكرم القارئ-
غيداء:طيب روحي ترا ما بعدنا كثير
راحت اثير وهي ماسكة البكية عشان من اول و بطنها يعوورهاااثير على طول دخلت للحمام و هي مدرعمة الا و تشوف محمد وهو يغسل يده
محمد فز بــ خرعه:بسم الله
اثير ما تحملت على طول راح و استفرغت -الله يكرمك- كل اللي ببطنها
محمد كان يناظرها بخوف اول ما خلصت بعدت و كان وجهها احمر و عيونها بتطلع من مكانها ناظرها محمد ومسك يدينها وغسل وجهها وصار يحاول يهديها و يسمي عليها
محمد:شفيتس بسم الله عليتس؟
اثير بـ بحة:ما فيني شي بس ظني يعورني و ... ماكملت كلامها الا و تنخرع من البنات اللي جو على طول وهم قلقانين على اثير
ضحكت لين و بطقطقة: شعندهم روميو و جولييت هنا و لــا بعد بالحمام !!
اثير تجمدت مكانها و استحت من كلام لين:مو زي ما انتـ بترت كل حروفها من ناظرت بمحمد اللي ماسك يدينها بيد وحدة و يمسح على راسها بهدوء و بعدت عنه وطلعت برا
الخيمة اللي فيها الحمام-يكرم القارئ- ودخلت لـ خيمة الحريم
ودخلوا وراها البنات.|نرجع للحاضر.|
اُم محمد:شفيككم؟!
رسيل بدفاشة:تخيلي محمد و....
اُم محمد فزت:محمد جا؟
لين:اي اي جا قبل شوي
قامت ام محمد :وينه يا عمر
عمر:قال انه بيروح الحمام -الله يكرمكم- وبعدها بيجي يسلم عليتس
و سرعان ما ضحكوا البنات بصوت عالي مما ادى لصحيان رهف اللي قامت وهي منخرعة والبنات اللي اول ما تذكروا شكل اثير اللي كانت مستحية ومرره ضحكوا اكثر
ناظرهم عمر بحدة و وسكتوا البنات بخوف من عمر اكمل كلامه بجدّية:يمة جدي يقول اذا بتنومون هنا او نرجع للبيت؟
كلهم سكتوا و قالت رهف بتردد:لا لا لا ترا ما بنقعد هنا بنروح
ناظرها عمر بنظرات غريبة ووجه نظره لزوجات عمانه:ها شقلتوا؟
كلهم اتفقوا انه يتعشون وعلى طول يروحون -وطلع من الخيمة-"تسريع زمني"
محمد سلم على امه بشوق كبير لها ولحنانها له و حظنها اللي يشتاق له كل يوم وكل ساعة وكل ثانية وكل لحظة ، وتعشوا و ركبوا السيارات عشان يروحون بيتوهم وكان ترتيبهم زي اول .____________________
انتهى🤎.