يومًا ما

فقْد

" لَم يُخْبرْني إِنَّه سيتْركني بِمفْرَدي هُو أَقسَم عَلِي ذَلِك "

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

" ابي "
ركضت حتي تحتضن والدها

" اشتقت اليكِ ياحبيبة قلبي
كيف حالك؟ "
ابتسمت له ثم اجابت
" انا بخير ياابي انا ايضا اشتقت اليك كثيرا "

" دعني اعرفك عن.... اممم... تايهيونج "
نظرت له تحسه علي التعريف عن نفسه لينقذها من احراجها

ابتسم لها والدها ثم نظر ناحيه تايهيونج

" مرحبا ياسيدي انا ادعي تايهيونج..... "

نظرا لبعضهما لثواني ثم نبس والد. ايليا
" مهلا انا اعرفك.... "

" انت الطبيب مارتن الذي عالجني حين قمت بحادث؟؟ اليس كذلك؟!!! "

"تايهيونج... بني...
كيف حالك الان؟! أانت بخير هل تحسنت؟ "
نبس وهو يحضتن الاخر تحت نظرات ايليا المبتسمه كانت تعلم انهم سيتعرفان علي بعضهم

" اذن هذا حبيبك الرائع.... اخبرك شئ هو رائع حقا يافتاه؟ "

ابتسمت له ايليا باحراج

ثم اكملا سلامهم وترحبيهم ببعض ثم اخذهم والدها الي منزلها وذهب معهم تايهيونج وجونكوك

ظل تايهيونج جالس مع والد. ايلي يتعرفان علي بعضهم اكثر واخبره كيف التقيا وماذا حدث

مارتن وايليا بالمطبخ الان يقومان بتجهيز بعض الاطعمه التي. يحبها الجميع ومنها' دوكبوكي وكيمباب وجاجاميونغ وبعض الحلويات اللذيذه'

انتهيا من اعداد الطعام وجهزوا طاوله
جلسا كل من تايهيونج وايليا بجانب بعضهم ونارو وجونكوك بجانب بعض وفي مقدمه الطاوله السيد مارتن.

لا شئ يسمع الا صوت المعالق تتخبط بالاطباق
لاحظ تايهيونج ان ايليا اخذت عاده الصمت علي مائده الطعام من والدها

قطع تايهيونج ذلك الصمت قائلا
" بعد يومين سأعود للعمل مره اخري "

نظرت له ايليا تتأمله قليلا
هي تحب ذلك
ثم نبست
" لا تجهد نفسك كثيرا وحادثني بين الحين والاخر كما انني سأهب للجامعه ايضا لتقديم الاوراق الخاصه بتكميلي لدراستي بجامعه سيوول "

ظلا يتحدثان عن ايامهم القادمه حتي اتي حل الليل

" كنِ بخير ياروحي انا احبك واهلا بكِ في عالمي الحقيقي ياحبيبي قلبي "
انهي كلامه مقبلا راسها
ثم اخذها بحضنه الدافئ يودعها ثم يذهب