جروها للخارج وهي تنتفض وتقاوم للافلات ولكن لا حياة لمن تنادي
اتضح ان ستيف رجل عصابة يعمل بالاتجار بالبشر وخاصة الاطفال والنساء
قام بوضعها مع مجموعة من الاطفال والنساء وارسالهم الي منشستر لبيعهم
تم فصلهم لمجموعتين واحدة للنساء وواحدة للاطفال ولشدة ضعف ديسمبر ظنوها طفلة فوضعوها مع الاطفال
كان الاطفال يبكون خوفا داخل الاقفاص التي كانت توجد بها ديسمبر
وهي ايضا تزرف الدموع بصمت
ولكن عند اهتياج رجال العصابة وتهديداتهم بالقتل لأولاءك الاطفال
توقفت ديسمبر عن البكاء واخذت تحاول بتهدئتهم ولكن الاطفال لم يتوقفو عن البكاءفكرت لدقائق عما يمكن ان تفعله ومالذي من الممكن ان يجعلهم يهدءون فقفزت ذركياتها الباكية بجانب حائط منزل السيدة جيمي وهي تغني
وكيف انها تبث الطمئنينة في قلب كل من يسمع صوت غنائها العذب وجعله يهدءاخذت انفاسها عميقا واخرجت صوتها الشجي تغني اغنية جارتها السيدة جيمي لجعل الاطفال يهدءون
لقد غنت باكثر صوت يمكن ان يكون حنون لديها ولم تبخل بضم الاطفال والمسح على ظهورهم تحثهم على الصمت كي يتضح صوتها العذب والتي تخرجه لاول مرة في حياتها بهذا الشكل
.
.
.رفع ذاك الجالس خلف مكتبه مقلتيه البحريتين ذات اللون الازرق الداكن وشعره الاسود ذات المظهر المبلل يتدلى امام عينيه ينظر للامام باستغراب
ليس من اصوات الضجيج في الخارج لانه معتاد على هذا ولكن من الهدوء المفاجئ الذي عم في المكان
وضع الملفات من يده ذات العروق البارزة المزينة بالوشوم الغريبة والجذابة والتي تلفت الانظار لا اراديا
اعاد شعره للخلف محاوله منه ان يثبته في الخلف ولكنه سقط مجدداً فوق جبهته مظهرا تفصيلا صغيرا يخص عناده حتى في شعره
استقام يفرد طوله الفارع وشد قميصه الكلاسيكي الابيض والملتصق بعضلاته المفتولة للاسفل
خرج من خلف مكتبه يسير خارجا واخذت عضلاته تتحرك بانسيابيه اسفل قميصه مظهرا تفاصيل تجعل الفتيات تضاجعن انفسهن من مجرد النظر اليه وهن يبتلعن ريقهن الجاف من الاثارة المتصاعدة بين افخاذهن
فتح الباب وخرج وعلى غير العادة وجد المقر هادئا من اصوات الاطفال الباكية ورجاله المهددة
أنت تقرأ
{ ملاكي الحارس الشيطاني } My demonic guardian angel
Lãng mạnملك المملكة وزعيم زعماء المافيا وقع تحت تأثير فتاة لطالما افتقدت الطفولة ليصبح هو طفل بين احضانها يلين بين يديها فقط وكانها تلقي تعويذات حب عليه هل ستكون ارادتهما القوية في ان يكونا معا قادرة على تخطي العقبات السوداوية ام ان للقدر راي اخر ؟؟؟ . . ...