-جين الفتى الذى تخرج اخيرا من الجامعه تخرج بأحلام كثيره ليرغب بتحقيق أحلامه وبناء مستقبله.
-لقد تفوق فى دراسته للجامعه وحصل على امتياز فى كل سنوات .
أنه بارع فى كثير من الأمور ويسعى للاجتهاد فى دراسته لمستقبل أفضل.
لكن ....-يبدوا أنه اصطدم باالواقع ما كان يتوقعه والأحلام الذى كان يخططها شىء.
وما رأه بعد تخرجه شىء آخر.
-لقد صدم جين صدم فى أول شىء وهو أنه كان يبحث عن عمل بشهادته.
-لكن ليجد كل مكان يقدم فيه بحاجه الى ذوى الخبرات؛ وأشخاص عملوا فى أماكن قبل ذلك.
-شعر جين بالاحباط لم يطلبون ذوى الخبرات إذا اين الفرص لمن هو مثله اين مجهوده؟ كيف يعمل واين؟.
توالت الصدمات بعد ذلك .
-اذا وجد عملا يكون فى أماكن بعيده أو بسعر رمزى لا يكفى للمعيشه.
أو أنهم يتعاملون مع موظيفهم كعبيد.-ظل جين يسأل هنا وهناك ليحبط ويبغض كل. شىء
لم أحلامه تتحطم أمامه هكذا .-لم لا يمكنه أن يحصل على مايريد أنه لا يطلب الكثير.
فقط يرغب فى عمل يستحقه.-لا يريد الشعور أن كل سنوات دراسته ضاعت هباءا.
-بعد فتره من جلد الذات والغضب المستمر وفقدان الأمل .
استسلم جين للأمر الواقع للحياه البائسه التى يعيش.فيها الجميع .-انت لا تعمل بتخصصك بل تعمل لأجل أن تعيش؛ وألا تكون عبئا لمن حولك ليتخلى جين عن جميع رغباته.
لكى لا يكون عبئا ويقرر البحث عن اى وظيفه باى
شكل.
غير عالم بمن سيضعون فى طريقه لتعلميه دروسا فى الحياه.
...يتبع....
أنت تقرأ
وجوه وحكايات
Ficção Adolescenteليس العبرة فيما فات لكن فيما هو آت بدلا من ندب حظك انظر حولك ما رأيك أن تجرب أن ترى الحياة من عيون من حولك .. بتس -برومانس-فئة الاجتماعى-لا تمت للواقع بصلة -الصور مقتبسة