يعاني أغلب المستخدمين الجدد منهم و القدامى لهذا القانون من عده عوائق ، أحدها وأكثرها شيوعاً مما قد يؤثر عليهم سلباً هو
" التصديق "▀▄
ف على سبيل المثال .. إن بدأت بتمني رغبة معينه ووضعها أمام ناظريك وبدأت بتكرار التوكيدات إلخ..
ستلاحظ ولو بنسبه بسيطه وجود شكً في داخلك عن ما إن كان الذي تقوم بهِ من تخيلً
جنوناً أم تطبيق لقانون مثل هذا حقاً..
وأُ حب أن أُطلعك شخصياً بأنك في حال عدم تواجد أي ذره من الشكوك بداخلك فعليك بمراجعه طبيبٍ نفسي في أقرب وقت ممكن ؛▀▄
ف بختصار //
قانون الجذب وما يليه من تطبيقات
لايخلو من الشك وهذا ما يعد طبيعيٍ في الأمر ؛
العقل الواعي يتنافى مباشرةً مع اي أمر خارق قد يتوقع حدوثه معك " معاكس تماما للعقل الباطن " والذي لايسعه التمييز بين الواقع والخيال، وهذا ما يفسر كون الأحلام غير منطقية البته و تتنافى مع الواقع الذي نعيشه
فعقلك الواعي لايكون حاضراً معك أثناء نومك
على نقيض الباطن الذي يعمل على إنشاء كل تلك الأبعاد التي تستيقظ وأنت تفكر فيما إذ كانت واقعً أم لا .