تذكير
ليمسك كوك يدها يدلكها و هو ينضر لها بإبتسامة أراحتها
كوك: تعلمين أنه يمكنكي إخباري بما يشغل بالكي..صحيح؟...و أنا سؤحاول جاهدا إزالة هذا الحزن و العبوس من عينيكي البريئة اللامعة...و شفاهكي الممتلئة الجميلة...و خدودكي الماندو المرشمولية الجميلة...شعركي الناعم بلونه الفريد و رائحته المثيرة التي تجعلني أتخذر _ ثم قبل يدها بعمق
كانت سارة شاردة في غزله الجميل بها حتى قبل يدها لتحمر خجلا
سارة بإبتسامة خجل و تذمر: ياا كوك لما تحب إخجالي
كوك دون وعي: لأن جمالكي قاتل و أنتي خجلة...ااحم و الأن ألن تخبريني سبب حزنكي
سارة: أنا فقط....أشعر بالإرهاق حقا....نعمل بجهد يوميا دون إنقطاع لأشهر....أنا أحتاج إلى بعض الراحة...ذلك كل ما في الأمر كوك...شكرا لإهتمامك(أنهت كلامها بإبتسامة متعبة)
كوك بينما يدلك يدها: أعلم أن ذلك متعب لاكن لا تقلقي سنرتاح لبضعة أيام حتى يتم إطلاق الألبوم ثم سنعود للعمل
سارة: ماذا ستفعل بتلك الأيام
كوك: لم أخطط لأي شيء...سأرى ماذا يمكنني أن أفعل وقتها...و أنتي
سارة:ربما أنام
قهقه كوك ثم ندى على يونغي بجانبه: ياا هيونغ...لقد وجدت توأمك
لينضر له يونغي: حقا...من هي جونكوكشي
ليشير كوك على سارة فتنحني ليونغي يإحترام لكن يونغي حين رآها أزاح بنضره بإنزعاج
يونغي بإنزعاج: تلك الفتاة من المستحيل أن تشبهني بشيء
إنصدمت سارة من ردة فعل يونغي نهظ كوك يتجه ناحية يونغي ليحاول تلطيف الأجواء
كوك يحتضنه من الخلف: ياا يونغي ماري مي...زوجاتك سيزدادون و انت عصبي و مثير هكذا
ليضرب يونغي يد جونكوك: إبتعد عني أيها الغبي...لا تحادثني...إبتعد و دع الستاف يكمل عمله كي أنام و اللعنة
كوك: رأيت قلت لك (ينضر لسارة)....المهم يونغي يونغي.....
ليبقى كوك يكلمه ثم تلاحظ سارة يونا و هي تدخل من الباب لتسرع لها
سارة: ماذا قالت لكي أوني...بسرعة
يونا بحزن: يجب قص شعره
سارة بغضب: اللعنة لن أسمح بذلك...لن تقص شعرة واحدة من شعره...سأفعل أي شيء لمنع ذلك...سأخطفه إن لزم الأمر
أنت تقرأ
🖤عشقني النجم جيون جونكوك 🖤
Любовные романыفي رايكم ماذا سيحصل لفتاة عربية سافرت من بلدها إلى كوريا لتحقيق أحلامها و العمل في وكالة فنانها المفضل بعد أن ترسمت في شركته؟ ماهي هذه الأحلام؟ وهل ستنجح في تحقيقها؟ فتاة عربية سافرة إلى كوريا بهدف تحقيق أحلامها...لاكنها إلتقت بالمغني المفضل لها و ج...