🖤عشقني النجم جيون جونكوك 🖤

23_أحتاجكي

لا تنسوا تدعوا لأخواننا في فلسطين
🛑تحذير🛑 إذا كنت تقرأ هذا البارت و أنت صائم فأنا لست مسؤولة عن خدش صيامك 🛑 إقرأه بعد الفطور 🛑 متبرية من ذنوبكم🛑🛑 مع أن أحداث البارت مش كثير منحرفة🛑و شكرا🛑

تذكير
___________________________________

بينما كان كوك و جيمين متعانقان سمعى صوت سقوط شيء على الأرض بقوة يليه صوت تحطم زجاج

إستدار الشابان بسرعة و فزع ليجدا أن سارة قد وقعت من الأريكة و إرتطم جسدها بالطاولة الصغيرة التي تتوسط الأرائك ، ما أدا إلى وقوع المزهرية التي كانت تحمل الزهور التي قدمها جيمين لرحمة و تحطمها لأجزاء قد تناثرت بالفعل في جميع أنحاء الغرفة

ركض كل من جيمين و جونكوك لغرفة المعيشة كي يعرفا سبب الصوت

إتجه جيمين بسرعة للإطمئنان على رحمة و قد وجدها لا تزال تغط في نوم عميق فإطمأن

بينما كان كوك خائفا على سارة من أن تكون تأذت أو ستتأذى من الزجاج المكسور المتناثر على الأرضية الذي تتوسطه حاليا

كوك بخوف: هل أنتي بخير...لم يصبكي أي مكروه صحيح؟

لاكنه وجد أنها لا تزال نائمة بعمق و كأنها لم تشعر بسقوطها أو بصوت انكسار الزجاج العالي بجانب رأسها قبل قليل....لذلك حملها بين يديه كي لا تتأذى

كوك بهمس: من الأفضل أن نأخذهما إلى غرفهما كي لا يصيبهما مكروه

أومئ له جيمين دليل على موافقته ثم حمل رحمة التي تشبثت بقميصه بقوة...ما أرغم جيمين على الإبتسام  على لطافة و طفولية حبيبته

أشار كوك لجيمين على غرفة رحمة كي يضعها بها ثم دخل غرفة سارة...أبعد الغطاء و حاول وضع سارة على السرير لاكنها متشبثة به بقوة ترفض تركه أو ترك قميصه....و قد حاول كوك بكل الطرق التملص و لاكنه فشل في ذلك

كوك بتعب: إذا كانت كل هذه القوة و العناد و هي نائمة...فأنا لا أريد حتى تخيل عِنّٓادِها و هي مستيقظة

لم يجد جونكوك أي حَّلٍ غير نزع قميصه الذي بقيت سارة متمسكة به حتى بعد أن نزعه لتحتظن قميصه....قّٓبل جونكوك كل أنحاء وجهها....بدأ يطبع قُبلاً خفيفة على خدودها و كان يتعمق فيها أكثر و أكثر....ثم بدأ يقبل عينيها...ثم جبينها و قبلة لطيفة على أرنبة أنفها....حتى وصل أخيرا و ليس آخر إلى شفتيها....مرر إبهامه على شفتيها بخفة و هو يتأمل إحمرارهما المثير بفعل النوم....يتحركان حركة طفيفة بسبب تنفس سارة المنتظم و الهادئ

كوك بغير وعي: متى ستسمح لي الفرصة أن أتذوق طعمهما؟....أن آخذهما بين خاصتي و أعنفهما و أتلذذ باللعاب الذي يسيل عليها كالعسل؟