One piece X Reader

12.فصل

دوفلامينجو X القارئة
~~~~~~~~~~~~~
المدخل الذي كنتِ تمشي فيه كان صامتا بشكل ملحوظ.
عادة ما تصل أصوات صدى الصوت إلى كل ركن من أركان القلعة ، لكن يبدو أن جزءًا كبيرًا من العائلة كان في مهمة.

فجأة شعرت بشيء صغير عند ساقكِ.
عندما نظرت إلى أسفل ، تعرفت على الطفل الصغير على أنه ديلينجر.
"أوه ، آسف ، ( y/ n) -تشان." كان منظر الرجل السمكي الشاب عابسًا رائعًا.
"لا بأس. هل أنت بخير؟"
أومأ برأسه فقط ، ولا يزال يحدق في الأرض تحته. "(Y/n) -تشان ، هل يمكنك أن تأخذني إلى دوفي؟"
"بالتأكيد ، أنا أبحث عنه أيضًا."
بعد أن حملته ، شققت طريقك عبر القصر ، ودخلت غرفتان أكبر من منزلك السابق ؛ في هذه الأثناء ، احتضنك الطفل ونام .

"هل تبحثين عني ~؟" جاء الصوت من ورائك فالتفت.
غادرت شهقة ناعمة شفتيك عندما التقت عيناك (e/c) بصدر الرجل الأشقر العاري.
"فوفو ~ ، أرى أن ديلينجر جعل نفسه يشعر بالراحة ~"

"نعم ، أعتقد ذلك." احمررتي خجلاً ، لكنك حاولت أن تهدأِ نفسك ، لأنك تذكرت سبب بحثك عن هذا الشخص. "السيد الشاب."
"ماذا؟" سأل يبتسم.
"قال لي ديامانتي أن آتي إليكم لأداء مهامي. ماذا علي أن أفعل؟"
"فهمت. اتبعني ~"
بعد بضع دقائق ، توقف أمام باب ضخم.

"بما أن الخدم الآخرين قاموا بتنظيف المكان بالكامل تقريبًا هذه الليلة ، فستكون لديك هذه الغرفة. إنها مكتبة ، ولكن ، كما ترين ، لا أحد يستخدمها".
لقد أخذ ديلينجر منك ، ويداه الكبيرتان تمشطان ذراعيك العاريتين تاركين وراءهما أثر قشعريرة ، ثم استأنف الحديث. "خذ وقتك. حظا سعيدا ~"

الآن بعد أن أصبحت وحدك ، دخلت المكتبة الهائلة.
في المنتصف ، كانت هناك طاولة ضخمة عليها نقوش متقنة ، حولها عدد قليل من الكراسي.
مئات الكتب من كل نوع تملأ الرفوف وبعض السلالم بنفس نمط الطاولة تساعد على الوصول إلى أعلى الرفوف .
في الواقع ، يبدو انهو لم يتم استخدام هذه الغرفة كثيرًا: غطتِ إصبعكِ من الغبار الموجود على كل قطع اثاث هذه الغرفة.

"يبدو أن لدي الكثير لأفعله اليوم." مازحت وأنت تنظر حولك.
~
مرت بضع ساعات وما زلت مشغولاً بالتنظيف.
"انتهيت من تنظيف ربع الغرفة فق-" نوبة سعال قاطعت تفكيرك ، لكنك لم تهتم بها كثيرًا ، معتقدة أنها ناتجة عن كمية كبيرة من الغبار ، واستأنفت عملك .

بعد فترة وجيزة ، بدأت تشعرين بضيق في صدرك ، وغزا الألم الجزء العلوي من جسمك كلما تنفست.
غطى جبهتك حجاب من العرق وظهرت في إحدى يديك ارتعاش مفاجئ .

مرت بضع ثوان مع عدم تحرك الجسد الخاص بك من المكانه ، قبل أن تبدأ رؤيتك في التشويش ثم تتحول إلى اللون الأسود .
~
في هذه الأثناء ، جلس دوفلامينجو على المكتب في مكتبه مع ديلينجر الذي لا يزال نائماً.
شعور غريب وصل الى رشده.
صرخ صوته الداخلي القلق ليطمئن عليك ، للتأكد من أنك بخير في يومك الرسمي الأول.
في البداية ، ظل ساكناً ، يفكر في أفعاله التالية .