One piece X Reader

52.فصل

ميهوك X القارئة
تحذير 🚫🚫: مشاهده غير لائقة
~~~~~~~~~~
خرجت تنهيدة من شفتيك وأنت تحدق خارج النوافذ الضخمة بعبوس صغير.
بيرونا وزورو، اللذان كنت تعلم أنهما وصلا إلى الجزيرة بفضل قوى كوما، كانا قد غادرا القلعة بالفعل.
وكانت بيرونا، التي قررت الركض خلف المبارز بسبب افتقاره إلى الإحساس بالاتجاه.
بعد ساعة أو نحو ذلك، شعرت بهالاتهم بالقرب من الصليب الخشبي العملاق.
في تلك اللحظة، وطئ حضور أقوى، حضور تعرفيه جيدًا، على الأرض، مما دفعك أيضًا إلى مغادرة المسكن الهادئ.

~

"م-ماذا تفعل هنا؟" تساءل القرصان ذو الشعر الأخضر بينما كان الرجل الأكبر سنا يقف أمامه.
"بسيطة: أنا أسكن هنا."
"أنت وا-"
"ميهوك!"عند سماع صوتك، استدار سيد الحرب في الوقت المناسب ليرى الحماس على وجهك قبل أن تلقي بنفسك بين ذراعيه.
"لقد عدت ." قلتي وانت تركضين و شعرك (h/c) يطير.
"مرحبا بعودتك ~"
"ما الذي يحدث هنا؟" سأل "الضيفان" في انسجام تام، فضوليين بشأن علاقتك مع ميهوك.
ابتسمت لهم ببراءة.
"بسيطة: نحن متزوجون."
"إيين؟!"

~

كنتِ تستمتعين بالكتاب الجديد الذي أحضره لك زوجك.
تحدثت عن حب نقي يزدهر بين مراهقين محكوم عليهما للأسف أن يكونا أعداء.
"أرى أن الرواية الجديدة تنال إعجابك."
"نعم، إنها قصة جميلة حقًا. إنها تذكرني نوعًا ما بنا." ابتسمت له بينما تضبط مستوى الصوت على الأريكة بجانبك.
"هل هذا صحيح؟" توقف أمامك، وهو يرتدي رداء الحمام الأبيض.
"هل ترغبين في مرافقتي للسباحة؟"
"سأقبل اقتراحك."اهتز صدر ميهوك بخفة عند ردك المتعلم ثم انتظرك لتستعدِ.
بمجرد أن انضممت إلى جانبه، أمسك يدك بلطف، و أخذك إلى المنطقة الحجرية خلف مسكنكم، حيث يمكنكم الاستمتاع بوقتكم دون إزعاج.
كنت أول من غطس في المسبح، فماؤها الفاتر يحتضن جسدك العاري، والظلام يخفي منحنياتك العارية.
"تعال يا عزيزتي." سمعته يقول وهو يسبح باتجاه المركز، حيث المياه أعمق.
على الرغم من طوله، فإنه وصل فقط إلى صدره.
لقد وصلت إلى حبيبك، و ذراعيك تلتفان حول رقبته على الفور ويداه تسحبان شكلك الأقصر إلى يده.
"هل اشتقت لي أثناء غيابك ~؟" ابتسمت لأنك كنت تعرف بالفعل ما سيكون جوابه: أهمم."دعني أسمع صوتك."
همس ، أنفاسه الدافئة تضرب خدك.
"واه-آه~" أطلقت شهقة و أنينًا وهو يغمد عضوه في أعماقك بحركة سريعة.
أحاطت ساقاك تلقائيًا بجذعه، بينما تركت شفتيك أصواتًا ناعمة آثمة.
مع كل دفعة، كانت المياه من حولكما تتحرك أكثر فأكثر، مكونة أمواجًا صغيرة خرجت من أجسادكما المشتركة وانتشرت على الأرض واحدة تلو الأخرى.
بدأ حبيبك في مص حلماتك، و قضمت أسنانك برفق البراعم المرحة وتسببت في اندفاع موجة من المتعة عبر جسمك.
"أنا-أنا سأفعل... مي-ميهوك~"ترك فمه أثراً من القبلات على الجلد الرطب لصدرك ورقبتك.
"أشعر بذلك. ساقذف." لقد خرخر على عظمة الترقوة، قبل أن تلمس شفتيه شفتيك في قبلة حسية.
لقد ابتلع كل أنين صدر منك أثناء هزة الجماع، بينما كانت جدرانك مشدودة من حوله.
واصل دفعاته، ووصل قضيبه إلى أعمق فأعمق داخل كهفك.
ولم يمض وقت طويل قبل أن يرتعش وتختلط بذوره مع عصائرك والماء.
"أنا-"
"أنا أحبك."
"أنا أحبك أيضًا ~" ابتسمت كالأحمقاء بينما أخفيت وجهك في ثنية رقبته.
"هذه هي المرة الأولى التي تقول فيها ذلك، آه، تبا ~!" لقد حاولت مضايقته، لكنك فشلت فشلًا ذريعًا حيث قام أمير الحرب بضرب مكانك بقسوة بطرف رجولته.
صمت مرة أخرى قبل أن يتحدث.
"اللغة يا حبي."
"آسف..." قررت أن تلقي عليه تلك النظرة، تلك التي تعلم أنه كان مغفلًا .
"ولكن من فضلك، مارس الجنس معي بقوة كبيرة."
"لا تشتكي إذا كنت لا تستطيعين المشي غدًا." واستأنف ضربه العنيف، مما جعلك تصرخ بأعلى صوتك.

~وفي هذه الأثناء، داخل القلعة المظلمة~

"حسنًا... يبدو أن (Y/n) ليست بريئا على الإطلاق ~" ضحكت بيرونا أثناء عودتها إلى إحدى الأرائك.
"عن ماذا تتحدثين؟" تساءل القرصان ذو الشعر الأخضر.
"انظر بنفسك أيها الغبي."نهض من الأرض متجهًا إلى نفس المكان الذي كانت تشغله الفتاة سابقًا.
"اللعنة - لم أكن بحاجة لرؤية ذلك!" صرخ، واستدار على الفور مع احمرار كبير على خديه.

~النهاية~
~~~~~~~~~~~~~~~
Mi amor = حُبي
Te amo = انا احبك