المقدمة :
في يوم صدفة جمعت بين شخصين مشتابهين في كل شي .
هنده بنت غريبة وطيبة ومتعصبه وعنيده ، في نفس الوقت البنت الي عذراء في قلبها طبعاَ اكيد مش عارفين معنا الكلمة ، معناها ان الشخص الي محبش في حياته الحب العابر طبعاَ بس هل يا ترا رح يبقي هل قلب هكي زي ماهو ولا رح يصير شي تاني ، عموماَ نمشو لي علي شاب متعصب حت هوا بس طيب ونفس مواصفات هنده بزبط نفس لما الواحد يوقف قدام المرايا
الحلقة الاولي : 1صدفة من ربي لا مخططين ليها ولا كانت في البال جمعت بين شخصين هنده وعلي ، هنده كانت ماشية مع جدتها عشان تعبانة ومريضه وهيا من الاساس تكون ممرضة ، فخدتها لنفس المصحة(المستشفي) ، الي هيا تشتغل فيها ، الموهم وهنده متوتره عشان جدتها وكل شوي تشوف فيها جدتها ، وفجاء تسمع صوت حد يكلم فيها .
" احياناَ بعض الامور تجينا في وقت نكونو فيه ، في ضروف صعبه ومش حاسين بشي الفرص الصح تجينا وقت ننشغلو وننسو ان احني تمنيناها في يوم ، بس الي لازم نعرفو ان لما تجينا فرصه لازم نتمسكو فيها لان الحب لو راح صعب يرجع ، والوفاء المفرط يعود علينا بمتاعب ف لازم نعرفو ان نكونو وفين للاشخاص الي يستحقو الوفاء ".
علي : يا اختي معلش .
هنده : تلتفت وهيا تعابير الخوف والتوتر والضغط باين عليها بس رغم هدا كان شكلها فاتن الجمال .
" في بعض الاحيان حت لو صعبت علينا الدنيا والحياة وجت علينا نقعدو زي ما احني نضرت البراءه فينا والطيبه ".
يتابععع ....
أنت تقرأ
لا تزال فى مخيلتي
Romanceقصة بنت وشاب مختلفه تحكي كيف حبو بعضهم وكيف ان الحياة والنصيب فرقهم وكيف ان الانانيه احياناَ تخسرنا انفسنا واصحابنا وممكن حت حياتنا وان الانانيه مرض وان ما نضنوش سوء لين نتاكدو لان سوء الضن اكبر غلط يغلطه الانسان ف حق نفسه وحق الي يحبه القصه حزينه ش...