فصلية ل راهب

جزء2بارت26

مرحبا ....شلونكم!??

اعتذر عالتأخير ان شاء الله يعجبكم البارت ❤️
.
.
.
.
.
.
.
جوري
انفتح الباب ودخل حسن اتفاجأت كلش من دخل حته غدير تفاجأت المفروض باجر يجي

حسن: السلام عليكم

غدير:  وعليكم السلام هلا حسن شعجب اجيت اليوم! ?

حسن:  خلصت شغلي وبادلت عالواجب

اسمعة يحجي واني سويت نفسي اشتغل فات من يمي وصعد لغرفتنة حتي ماكلف نفسة يسألني لو يسلم علية مثل كل مرة

غدير: جوري صاير شي بينكم مو!??

جوري: لا ابد بس هوة اكيد تعبان

غدير اخذت من ايدي الكلاص: روحي لحسن اني هم راح ارجع لغرفتي يلا

عافتني ورتبت كم شغلة بالمطبخ وجرتني وياهة للدرج

غدير: ادري صاير شي ومراح اسأل شنو بس روحي وتفاهمي وياه انتو ثنينكم مخابيل وتتراهمون

جوري : وادري انتي ضامة علينة شي وهم مراح اسأل لحدما تحجين من ذاتج

ابتسمت وعافتني راحت لغرفتهة واني هم صعدت لغرفتي لكيت حسن مبدل الكاتبة زينه علي ومتمدد وشعرة بعدة مبلل
جبت منشفة وكعدت بصفة انشف بيه وخر ايدة من عيونة

جوري: المخدة راح تتبلل

رفعلي حاجبة واني احجي وية روحي(لا تسوي هيج عليك الله خليني متماسكة وابقة زعلانه لا تتأثرين جوري)
كملت و وديت المنشفة للحمام ورجعت رتبت الغرفة شلت هدومة خليتهن عالغسالة من اكعد اغسلهن حسون افندي لازم بدلاتة يومية غسل وكوي
اني افتر بالغرفة وهو عينة وراية وين ما اروح
فتحت الكنتور اطلعلي الكاتبة زينه علي ملابس ادخل اسبح وكمزت من حسيت بأديه على خصري

حسن: راح تبقين ساكتة مامتعود على هدوئج

مارديت عليه

حسن:شنو مزعلج!?

بصراحة ماكدرت اسكت استفزني انداريت عليه

جوري: والله يعني متعرف!?? شنو الداعي لعصبيتك وصياحك علية! ?

.
.
.
.
.
حسن
يا هلا شلونكم صاير هواي ما حاجين
حياتي من دخلتلهة جوري احسهة وردت گلبي يرفرف كلما باوعت بعيونهة
حاليا جاي اعيش حياتي صدك بسببهة بقة بس شي واحد وتكمل حياتنة ( طفل ) ينور دنيتنة بس ميخالف مابقة شي وجوريتي تخلص امتحانات و اقسم بربي ماتطلع من الغرفة لحدما تكلي صارت حامل
اليوم وباجر عندي خفر باليل خلصت شغلي وبقيت اسولف وية جوري وتفاجأت بصوت العياط وفجأة انكطع الخط حاولت اتصل ماردت الكاتبة زينه علي علية وحته راهب ما جاوبني بقيت منتظر على جمر اي مكالمة منهم و وين يلا الهانم تذكرت واتصلت بية من عصبيتي ماعرفت شحجيت وياهة خلصت شغلي و نسقت وية صاحبي بالدوام ياخذ مكاني بالخفر
رجعت الصبح تفاجأت غدير وجوري بالمطبخ شعدهن من الصباحيات سلمت وجوري ماردت ولا سألت ليش جاي بس غدير حاجتني اني هم ماحجيت غدير واكفة عفتهن وصعدت سبحت و بدلت وتمددت انتظر جوري
شوية و اجت هم ماحجت بس حسيت بيهة تنشف بشعري