31

647 60 30
                                    

ظل تايهيونغ يشهق يحاول التنفس من السكين الذي اصابت معدته يضع يده على معدته

اقترب القاتل لتايهيونغ يحاول سحبه خارج الشركه فهو الشاهد الوحيد على تلك الجريمه الان و أيضاً سيكون مسلي كثيراً له فهو اشتاق لأنو ما ليفعاها بضحاياه

الا انه استمع لصوت سرينه الشرطه

" تباً" هسهس ليركض يخرج

بينما تايهيونغ يتلوى أرضاً يضع يده على معدته يحاول التنفس فاتح فاهه ليدخل بعض الهواء لصدره

" ساعدوني " اردف بنبره منخفضه بين انفاسه

دخل الشرطه بكشافاتهم ليشير احدهم للأخر ان يفتح الانوار لا يستطيعوا سماع صوت تايهيونغ حتى

ليركضوا لغرفه التحكم بالكهرباء يرفعون مقبض الكهرباء

عادت الانوار بالشركه ليجد الشرطه تايهيونغ الذي على الارض و بجانبه جثه الفتاه المذبوحه

" اللعنه سيد تايهيونغ اتصلوا بالاسعاف سريعاً"

لحسن الحظ كان يوجد مشفى قريبه لم ياخذوا دقيقتين و كانوا امام باب الشركه و دخلوا يأخذو تايهيونغ يضعوه على السرير

دخلو به السياره يضعه له جهاز التنفس يحاولون ايقاف النزيف حتى يصلوا فقط و هو يتنفس و يأن بألم شديد

نزلوا به يدخلوه للمشفى و دخل غرفه العمليات

بينما الشرطي كان معه هاتف تايهيونغ ليقوم بالاتصال بأيڨ يخبرها ما حدث

اغلقت ايڨ مع الضابط سريعاً و نبضها يعلو بشده من الخوف لتركض فوق تحمل الطفلين و هما نائمين

لتركب السياره توصلهم لوالدتها

دقت عده مرات على منزل والدتها

هي لم تذهب بهم لوالده تايهيونغ لا تريد ان تقلقها هكذا بعز نومها فهي حتى هكذا لن تستطيع الاعتناء بالاطفال

انفزعت والده ايڨ من نومها تستيقظ هي و والدها

" من الذي سياتي بهذا الوقت " اردفت والدتها

" لا ادري سأرى "

نهض والد ايڨ ينزل للأسفل و والدتها ورائه

فتح الباب

" ماذا هناك ايڨ "

another world حيث تعيش القصص. اكتشف الآن