الفصل العشرون

7.7K 202 41
                                    

الفصل العشرون...

كانت نائمه بحضنه بعد ارتدائهما لثيابهما وعاد للڤيلا، لقد فعلا كل ما هو لعين، كل ما هو داعر قاما به، تململت بحضنه فاعاد رأسها لتستريح على صدره وقبل فروة رأسها نظر لوجهه بالمرأة، عنقه الممتلئ بعضات ملكيتها التي فعلتها وهما يرتديان ملابسهما، لم تتركه حتى وضعت علاماتها عليه...

صفعاتها ليس لها اثر على وجهه، كل ما وجده هي عضات الحب، اجبرته ان لا يغلق قميصه لتستمتع بدفء جسده وتلمسها لعضلات صدره ومعدته و وافق لانه واللعنة يحبها وان طلبت منه ان يقتل نفسه سيفعلها ليس جنوناً بل وفاءاً واخلاصاً لها..

شعر بسوائل تخرج من مهبلها وهي نائمة واغرقت فستانها وبنطاله فأخرج محرمه القماشي واوقف السيارة ورفع فستانها ليضع المحرم بين فخذيها تحديداً على مهبلها حتى يوقف عمليه قذف سوائلهما للخارج ولكن بلا فائده، لقد اغرقت المحرم بأكمله..

_ ضع اصابعك..
قالتها لونا بتعب وامسكت بذراعه بقبضتاها، فأضطر ان يضع اصابعه بداخلها ليوقف جنون مهبلها، واخذ يحرك اصابعه داخلها لعله يفرغ الزائد من سوائلهما ليعطي فرصة لها لريح جسدها...

همهمت بأستمتاع، وادار هو محرك السيارة ليعودا للفيلا وارتفعت آهات متعتها، وبدأت تقبل عضلات صدره، حلماته، وعضلات بطنه بشهوة فأضطر ان يوقف السيارة بجانب الطريق وألتهم شفتيها بين خاصته ومهبلها يقذف سوائلهما الزائده عن اللازم التي لم يتحملها مهبلها المسكين...

حتى اتت برعشتها وافرغت شبقها وسوائله على ساقه واغرقت ثياب كلاهما، ابتسم برضا لانها ستنعم بالراحه بعد تلك الليلة المليئة بمنيه وانهار عسلها الذي يخدره...

ادار محرك السيار ليعودا للڤيلا، حتى وصلا واوقف السيارة وانزل فستان زوجته ليحمي جسدها من نظرات الحرس وحملها بين قبضتيه كالعروس ليخرج بها من السيارة وتوجه بها للداخل...

كانت نائمة كلياً، وانزل الحرس عيناهم ارضاً عندما رأوه يحمل زوجته، فهذا ليس من الاداب ان يرفعوا عيناهم بزوجه زعيمهم، وصل بها للغرفة وتحك بها نحو الفراش، وخلع عنها ثيابها مجرداً اياها منهم جميعاً حتى اصبحت عاريه تماماً بينما هي قد غلبها النعاس واغمضت عيناها، فصفعها بخفة على وجنتها ليحممها ولكن بلا فائدة طالعته بأبتسامة بلهاء وسرعان ما غفت مرة اخرى فأتجه للمرحاض ليملأ حوض الاستحمام بالملء والصابون مع قليل من چل الاوركيد، وتجرد من ثيابه هو الاخر وخرج من المرحاض ليحمل تلك النائمة لينظفها من اثار ما فعلاه سوياً...

اتجه بها للداخل حاملاً اياها بين احضانه ودلف بها داخل حوض الاستحمام فشهقت بفزع من المياة التي حاوطت جسدها رغم دفئها ونظرت للاخر بغضب لانه لم يخبرها بالامر ولكن تذكرت انه حاول افاقتها فلانت ملامحها قليلاً واستكانت بين احضانة، واراحت رأسها على صدره واحتضنها هو الاخر واردف بنبرة هادئة ...

in the fist of Lucifer (+18)✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن