قالو عني مزيفه مع أنهم يعرفون إني قديسه المعبد الثاني

𝖢𝗁𝖺𝗉𝗍𝖾𝗋 | 040 العلاقة بين ذلك الرجل والمرأة

استمتعوا

لم يكن لدي نية لمنعه من حفر قبره.

لكن على عكس ما كنت عليه ،
كان هناك شخص ما يجب عليه منع حدوث ذلك.

[أوليفيا] "ليست هناك حاجة لك للذهاب إلى هذا الحد ،
أليس كذلك ...؟"

سألت أوليفيا ، التي كانت تمسك بياقة زيكين بإحكام ، بحذر.

لكن زيكين تنهد ، ومن الواضح أنه أساء بالفعل تفسير سبب يأسها.

[زيكين] "ليفي ، هل ستطلب مني أن أسامحها مرة أخرى؟"

[أوليفيا] "هذا ..."

[زيكين] "لا تقلقي.
سأحقق في الأمر بدقة وسأصل إلى جوهر هذه القضية للتأكد من أنهم لن يتمكنوا من الإفلات من العقاب هذه المرة ".

لقد كان تصريحًا من رجل يعتقد اعتقادًا راسخًا أنني الجاني.

أوليفيا عضت شفتها السفلى.

قام زيكين بتمرير إبهام على شفتيها عند اكتشافها وابتسم.

[زيكين] "عادت العادة التي تظهر كلما كنت قلقة مرة أخرى."

[أوليفيا] "..."

[زيكين] "لا تقلق. سأحرص على حمايتك من انتقام تلك المرأة أو أي شيء من هذا القبيل ".

لقد قال حقًا أي شيء يريده ، على الرغم من أنه كان أمام الشخص الذي كان متورطًا بشكل مباشر في الحادث ...

لكن ربما لم يكن هذا ما كانت قلقة بشأنه على أي حال.

[أوليفيا] "لكن ..."

[زيكين] "صدقني ، ليفي."

بدت المحادثة المفككة بينها ، التي كانت عالقة في حالة من القلق ،
و زيكين ، التي كانت تخمينات جامحة ،
سخيفة للغاية بالنسبة لطرف ثالث يعرف الحقيقة.