اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استمتعوا
"لا يمكنك فقط إظهار التفضيل لأخي الأصغر فقط."
"لا أعتقد أن عدم احترامك لمساحتي الشخصية له اي علاقة بحقيقة أنني أفضل ليخت."
"إنه كذلك ، ماذا تقصدين أنه لا؟ أنت دائمًا عالقة جدًا بالقرب من أخي الأصغر بينما لا تسمحين لي حتى بالاقتراب منك ".
"من الطبيعي أن تختلف علاقتي مع ليخت عن علاقتي معك."
"إذن هذا تفضيل ، أليس كذلك؟"
استمر فرودي في طمس وجهة نظري.
"أليس من الطبيعي أن أعامل الشخص الذي يحميني دائمًا بشكل مختلف عن الشخص الذي ساعد في اتهاماتي الباطلة؟"
"ليس بيدي حيله لأنني كنت ملزمًا بعقد".
قال بصوت حزين كما لو أن ذلك لم يكن ذنبه ،
لكنه ألقى تكهنات أخرى سخيفة في وجهي.
"أم أنك غيورة من حقيقة أن لدي علاقة مع امرأة أخرى؟"
كيف بحق السماء قادته هذه المسألة إلى الوصول إلى هذا الاستنتاج ...؟ بدا أن ثقته التي لا أساس لها من الصحة ونرجسيته قادرة على اختراق السماء.
كنت ضائعة جدًا في الكلمات لدرجة أنني لم أجد الكلمات لأقول له أي شيء.
"قولي لي بصراحة. أنت تحبيني أيضًا ، أليس كذلك يا قديسة؟ "
ثنى الجزء العلوي من جسده وانحنى نحوي ،
وعيناه تتجعدان وهو يضحك.
أصبحت الرائحة المحيطة بي أقوى لدرجة أنني شعرت أنني سقطت في زجاجة عطر تحتوي على أوسمانثوس ذهبيه.
كانت قوية لدرجة أن رأسي بدأ يؤلمني.
كان بإمكاني أن أشعر بالرائحة وهي تحاول أن تمتص جسدي.
لقد أربكت حواسي كما لو كنت مخمورة وضاقت رؤيتي لأرى فرودي فقط.
لكنني شعرت بذلك لفترة قصيرة من الوقت.
أنت تقرأ
قالو عني مزيفه مع أنهم يعرفون إني قديسه المعبد الثاني
Historical Fictionالوصف بالتشابتر 0 رواية مترجمة
