CHAPTER°⁴'⁵°

195 21 2
                                    

-بسم الله-
-قتال-

-وجهة نظر سيلين-

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-وجهة نظر سيلين-

قررت أن اليوم هوا الذي سـ يتعين علي أن أذهب
لـ اينزوما كونه المكان الذي حبس فيه الوحش أو التنين.
هاذا الأمر مهم جدا علي التحرك بسرعه حتى لو كان هاذا مؤلم.

'سكاراموش ، انا اسفه .'

أغمضت عيني بـ هدوء في جزاء من الثانيه قد اختفيت من مقر الفتوي و ها انا اقف امام منطقة اينازوما، أصبحت احرك شفتي و انطق بـ بعض الكلامات الغريبه بينما قد أخرجت من يدي اليمنى كمية كبيرة من الكهرباء .

أصبت السماء بـ كهربائي أخرج كمية أكبر من الكهرباء بينما قد بدأت ارتفع عن الأرض ، تحول لون السماء من الازرق المشع إلى البنفسجي الباهت قبل أن تلتم كمية كبيرة من السحب حول المنطقة تغرقها بـ الماء الغزير ، توقفت عن صب قوتي في السماء لـ انزل على الأرض ، تنفست بينما امسك بـ يدي التي قد أصبحت تولمني لـ شدة استعملي لـ الكهرباء .

'كلا ... هاذا ليس الوقت المناسب للألم.'

تكلمت بـ غضب قبل أن إبداء بـ الركض بـ سرعه كبيره ، كنت اهرول تحت قطرات المطر عرفتاً
بـ وجهتي .
كان هناك قصراً كبيراً يقبع امامي و من المفترض أن أذهب هناك فـلهاذا القصر قبو سري للغايه و هناك قد تم حبس الوحش اللعين .

لم تمر دقائق حتى وقفت أمام القصر ، أخرجت تنهيده من ثغري عندما راقبت كومة من الحرس تقف أمام الباب و أنظارهم كانت تخترقني ، يبدوا أنهم قد حضروا لي جيدا.

ابتسمت بـ سخريه و انا اخطوا اول خطواتي للامام و اخرج الساعقات من يدي.

'تعالوا اروني كل ما لديكم.'

كانت كلماتي بـ مثابة اعلان الحرب ، حيث أصبح كل حارس امامي يخرج سيفه و يركض بـ اتجهي ، لم تدم نصف ثانيه حتى انتهيت منهم بـ سرعه ، تحركت بـ هدوء بينما جسدي وملابسي قد ملأها الدماء ، فتحت باب القصر قبل أن أعود للهروله بـ سرعه وصلت لـ حديقة القصر ، توقفت فجأة عن الهروله
لـ استشعاري وجودها ، التفت بـ سرعه لـ أخرج سيفي لـ اتصدا لـ هجمتها المفاجأة لي كانت امسك السيف
بـ يدي الاثنتين بينما الاخره كانت تمسكه بـ يد واحده.

'ها أنت بآل.'

نطقت اسمها و الابتسامه تعلوا وجهي ، لم اجد ردة فعل منها غير أنها قد زادت من قوة أمسكها لـ لسيف خاصتها من ما سبب عودتي للخلف بـ سرعه جنونيه ، كانت قد بدأت تخرج منها بعض الصاعقات و هاذا ما زاد توتري ، ركضت ناحيتها و انا احمل سيفي احاول إصابتها بـ جرح و لو بسيط لكنها قد كانت تصدت لي بـ سهوله.

'توقفي عن المماطلة و استسلمي لاني سـ امنعك من إعادة إحياء الوحش حتى و لو كلف الأمر قتلك هنا و الان .'

كانت نبرته جدية قبل أن تمد السيف ناحيتي و تجرح عيني كانت تستهدف رقبتي لكنني قد ابتعدت من ما سبب وصول السيف لـ عيني ، هه فقدنا أحد اللعين غير مهم هناك واحدة آخرة، ابتسامه ساخره قد ظهرت على وجهي .

-عودة للحاضر -
-وجهة نظر الكتابه.-

كانت سيلين تقاوم رغبتها بـ الهروب و تحارب الاركون أمامها لقد كانت تعلم أن نسبة فوزها هيا صفر ، لكنها مازالت تماطل ، هيا لو هربت لن تستطيع العودة و احياء اياس لذالك قد أزالت فكرة الهروب و اعتمدت فكرت تسبيب ضرر و لو بسيط لـ الاركون أمامها .

'سحقاً.'

نطقت بـ توتر عندما تلقت جرح اخر من الاركون ، كانت أعين الاركون خاليه من المشاعر تنظر لـ سيلين بـ برود، فتحت عيناها بـ صدمه عندما اختفت سيلين من أمامها ، تنهدت بـ غضب و ألتفت بـ سرعه
لـ توقف هجمة سيلين بـ سيفها و تعيد جرحها لكن لقد كان هاذا الجرح اقوى من ما سبق ، شهقة سيلين بـالم بينما قد تركت السيف الذي كان يقبع بين قبضتيها لـ يعانق الارض ، عادت لـ الخالف و الدماء منها قد اخذت تتناثر في الهواء ، كانت هاذه للحظات بـ النسبه لـ سيلين هيا النهايه ، فتحت فمها بـ سرعه
لـ تسمح بـ خروج الدماء منه ، كانت عيناها مفتوحة على مصرعها تشعر بـ الم يفوق قدرتها على تحمل
لـ ذالك قد استسلمت
لـ تقع على الأرض و الدماء الغزيره اخذت تخرج منها تلطخ العشب الاخضر.

-650-

محتار اموتها ولا اموتها ؟

انا و انا قاعد اشوف الي يلبقوا سكاراموش و مونا 🤡

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


انا و انا قاعد اشوف الي يلبقوا سكاراموش و مونا 🤡

༻𝓪𝓫𝓲𝓰 𝓼𝓶𝓲𝓵𝓮༺حيث تعيش القصص. اكتشف الآن