CHAPTER°¹¹°

171 14 1
                                    

-بسم الله-
-وداعاً.-

كانت هناك سحابه سوداء و عملاقه قد غطت منطقة سوميرو بالكامل تهدد بنزول المطر ، و مع صوت الرعد المدوي للمكان ،كانت الفتاه تقف بـ هدوء بينما قد أزالت يدها عن عيناها لـ يختفي ذالك الجرح ثم تعيد فتح عيناها السوداء بينما نظرات الحقد قد صدرت منها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت هناك سحابه سوداء و عملاقه قد غطت منطقة سوميرو بالكامل تهدد بنزول المطر ، و مع صوت الرعد المدوي للمكان ،كانت الفتاه تقف بـ هدوء بينما قد أزالت يدها عن عيناها لـ يختفي ذالك الجرح ثم تعيد فتح عيناها السوداء بينما نظرات الحقد قد صدرت منها.

'لم يعد هناك شيئاً يربطني بك سكاراموش لا تقف هكذا كـ شوكه في حلقي و ابتعد عن طريقي .'

نظر الفتى لها بـ برود قبل أن يغمض عيناها و في جزاء من الثانيه قد أصبح يطوف في الهواء ، كانت نظراته القاتله كـ اشاره لـ سيلين على رغبته بـ القتال.

'لن ابتعد ولن ادعك تذهبي، للفتوي !!'

عقدت الفتاه حاجبها بينما قد أخذت تخطوا خطواتها للإمام وقد بدأت شرارة البرق تظهر من حول جسدها.

' ومن قال إني ذاهب للفتوي ، هه علي توديعك
فـ انا ذاهبه لـ ايقاظ اياس ، ولن ادعك تعترض طريقي.٠

تكلمت بـ هدوء قبل أن تختفي و تظهر أمام الفتى الذي قد قام بـ رد فعل سريعه و ابتعد عنها.

هه ، من كان يتوقع أنني سـ اقتلك في يوم من الايام.

تساءلت بـ هدوء بينما نبرت السخريه كانت قد اعتلت صوتها لـ تعيد التكلم بـ نبره حاده.

دعنا نبدأ الان ، سكاراموش.'

اختفت بـ سرعه لـ تمد يدها تلكمه بـ عنف لـ يعود جسد الفتى بـ قوه لـ الخلف ، نظرت سيلين له
بـ هدوء لـ تركض ناحيتها و قد مدت قدمها اليمنى مستعده لـ ركله لكنها قد امسك قدمها
بـ قوه، تنهدت الفتاه بـ غضب قبل أن تشكل تلك الكهرباء التي قد كانت تقوم بـ محاوطتها وفي لحظة ابتعدت عنها بـ سرعه تصتدم بـ كل شيئاً قد وقف في طريقها، لكنها لم تكن كافيه لـ تصبه بسبب ارتفاعه الكبير عن الأرض، رفعت سيلين عيناها تراقب الفتى
بـ هدوء تام لـ تمد يدها ناحيته لـ يظهر ذالك الانفجار الناري الذي قد أصاب كل شيء حتى انه أصاب الفتى.

༻𝓪𝓫𝓲𝓰 𝓼𝓶𝓲𝓵𝓮༺حيث تعيش القصص. اكتشف الآن