مرحبا نيكول ما اخبار العمل ؟
اهلا بعودتك ايها الفارس لم تاتي الينا منذ اصطحبت تلك الملاك، يا الهي اعتذر لذكرها امامك هل من اخبار عنها
لا تقلقي بشان هذا ولكن لا لاشي حتى الان
اتعتقد انها بحالة جيدة ؟
اتمنى هذا حتى انني اجدها ايضا
انت محق ولكن ارجوك لا تقلق وتسقط مثل المره الاخيرة
واو يا نيكول هل اصبح عملك هذا اهم من صحتينيكول لم تكن فقط صاحبة عمل و ترعى الفتايات لاجل شهوات زبائنها بالترى ان الجميع مثل ابنائها وتعاملهم معاملة حسنة، فلم تكن سوى امراة سرق زوجها مالها من اهلها المتوفين تنتحب بقوة في حانة اعتدت سابقا زيارتها وشرب بعض الكحول قبل منعها، جالسة امام الساقي خافضة راسها بين يديها وتنتحب وتشرب كاس بعد الاخر ولم تكن تعلم كم كوب شربت حتى تدخل بحالتها الخيالية تحكي قصتها للجميع وهي واقفة ممسكة بكوب تترنح. بيوم ما بغيت جالسا امام الساقي وهو يمسح اكوابه بمنديله الطويل جلست بجانبي اخذت زجاجة ويسكي كامله ناولتني كوب وقالت وهي ترفع الزجاجه لاعلى
-ابتهج يا رفيق بصحة الازواج السارقين
-المعذرة؟
-دعك من هذا فقط اشرب فقد سأمت من الوحدهاخذت رشفه من الكاس واما هي فقد شربت بضع الزجاجه مسحت فمها جزء من قميصها الوردي ثم بقت تحكي الي قصة زوجها السارق كثيرة الكلام ومن غير م اقاطعها استمرت بالحديث وقد شارف وقت الحانه على الاقفال اختتمت قائلة " اتمنى ان اجده " شربت اخر زجاجه امامها ثم نهضت واخذت ترتدي معطفها وهي خارجه قالت لي
-شكرا لبقائك لاستماع قصتي السخيفة
اقترحت عليها ان اوصلها لمنزلها او بالاحرى شقتها الصغيرة تقطن بنهاية الشارع وسط منطقه عمل واصوات المكائن تجعلها تستيقط بمنتصف الليل، اخبرتها ونحن عائدين انني من الشرطة واستطيع القبض عليه لم تكن تعلم من انا او حتى اسمي ف استثارت فرحا اخذت بيدي وادخلتني لشقتها وللصادفه حتى وهي تشعر بالغضب نحو زوجها الا وشقتها تبدو كما للتو تم تنظيفها بقيت جالسا معها نشاهد التلفاز و نشرب البيرة سقط راسها نحو كتفي وكان اللعاب يسيل من فمها وتصدر صوت شخير ثم يتوقف ويعود مجددا قررت النوم بصحبتها حتى صباح اليوم القادم اخرج و لن تراني.
بعد بضع ايام امسكت زوجها والذي كان خانها وذهب لفتاة اخرى كل ما كانت تريده هو بضع المال حتى تخبرني بكل شي وعن مكانه، اعاد مالها اليها ومن حينها لا اعلم ما انتهى قصتها وبعد اسابيع حضرت الى مكان الفتايات و المفاجاه ان هي المالكة.
أنت تقرأ
The New Road - الطريق جديد
Acciónسمعت صرير باب الغرفة يُفتح مر عبره ملاك يخطو بخطواته الهادئة نحوي فهاذه الملاك فتاة شابة يافعة ذو خصلات شعر ذهبية اللون وعينين زرقاوان نهدين بارزين عبر فستانها الشفاف المكسو بالورود الحمراء وشفتاها الصغيرة لم تكن تعلم كيف تغوي الرجال عبر ابتسامتها ا...