الرساله السابِعه

14 11 0
                                    

وما القَمر الا شمعه مضيئه بجانب جَمالِكَ
فسبحان الذي ابدع في خَلقِكَ
لكثير من الاحيان اسأل نفسي
أأنت بشر ام ملاك منزل من السماء ليواسيني.
أأنت تلك النجمة التي كنت انظر إليها مطولا.
أأنت الامنيه التي تمنيتها؟.
نعم انت هو ملاكي الحارس.
انت النجمه في سمائي السوداء التي تُضِئ عتمه ايامي
نجمه لامعه بعيده لا يسعني سوا النظر اليها وتأمل جمالها.
انت أُمنيتي أمس وغداً وإلي أن تسقط السماء مُعلنه انها النهايه.
أنت تستحق من يُقيم حرباً لِيحظى بكِ حُباً.
اُحِبكَ؛لانك لَمَست قَلبي بِرفق في حِين كان كُل شَيئ قاسي

رَسائِلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن