إهداء:
«إلى كلّ من نظر إلى أحلامه من نافذةِ شبابه فلم يجدها سوى حطامٍ ورماد»
****
مرحبًا بكم أصدقائي، أرجوا أن تكونوا بأفضلِ حال :)حسنًا... كيف افتحُ الموضوع... لستُ جيدةً حقًا في التعبير عن نفسي وما أريدُ فعله، لذا تجدون ما أنتجه عكس ما يدورُ في مخيلتي تمامًا -وأنا أعني ذلك حقًا-
لن أطيلَ عليكم، ولندخل في صلب الموضوع ~
لن أُنكرَ وأقول أنّ هذه أولُ روايةٍ أقومُ بتأليفها، هذه إحدى الأفكار التي ركنتُها في مؤخّرةِ عقلي، وأهٍ لو أستطيع صُنعَ خزانة داخل رأسي وترتيب الأفكارِ فيها، لكنني إنسانةٌ مشتتة وسريعة النسيان، وستلاحظون ذلك في فصول الرواية، فقد كنتُ أكتبها بدون هدف، حتى بدون وضع فكرة للرواية!
إنّ هذه الرواية هي انعاكسٌ لإحدى ذواتي، كقارئةٍ نهمة، والاقتباسات التي بها ليست كلها من تأليفي، وقدْ اكتب اسم القائلْ إن توفّر.
وكدّتُ أنسى، إذا وجدّتُ صورًا مقاربةً للشخصيات سأضعها لكم ~
أتمنّى أن تستمعوا بهذه الرواية وأنتم تعيشون أحداثها مع شخصياتِها.
•
•
•- إنّني أعيشُ لأكتبْ ولا أكتبُ لأعيش -
•
•
••..في رعايةِ الله..•
أنت تقرأ
قِرمزيّ [متوقفة للتعديل]
Paranormal"أسودٌ أو أبيض، لا شيء منهما يحدّدُ هويتي". طبيبٌ عاديّ، يعملُ في إحدى المستشفيات، تبدأُ حياته بالتغيّر بعد معالجة إحدى حالات الأذى النفسي. وما زاد الأمور سوءًا وتعقيدًا، انخراطه في مشاكل رفيقه الجديد في العملْ، حيثُ العالمُ السفليّ المُظلم. أحدا...