إهداء

62 12 3
                                    

إهداء:

«إلى كلّ من نظر إلى أحلامه من نافذةِ شبابه فلم يجدها سوى حطامٍ ورماد»

****

مرحبًا بكم أصدقائي، أرجوا أن تكونوا بأفضلِ حال :)

حسنًا... كيف افتحُ الموضوع... لستُ جيدةً حقًا في التعبير عن نفسي وما أريدُ فعله، لذا تجدون ما أنتجه عكس ما يدورُ في مخيلتي تمامًا -وأنا أعني ذلك حقًا-

لن أطيلَ عليكم، ولندخل في صلب الموضوع ~

لن أُنكرَ وأقول أنّ هذه أولُ روايةٍ أقومُ بتأليفها، هذه إحدى الأفكار التي ركنتُها في مؤخّرةِ عقلي، وأهٍ لو أستطيع صُنعَ خزانة داخل رأسي وترتيب الأفكارِ فيها، لكنني إنسانةٌ مشتتة وسريعة النسيان، وستلاحظون ذلك في فصول الرواية، فقد كنتُ أكتبها بدون هدف، حتى بدون وضع فكرة للرواية!

إنّ هذه الرواية هي انعاكسٌ لإحدى ذواتي، كقارئةٍ نهمة، والاقتباسات التي بها ليست كلها من تأليفي، وقدْ اكتب اسم القائلْ إن توفّر.

وكدّتُ أنسى، إذا وجدّتُ صورًا مقاربةً للشخصيات سأضعها لكم ~

أتمنّى أن تستمعوا بهذه الرواية وأنتم تعيشون أحداثها مع شخصياتِها.



- إنّني أعيشُ لأكتبْ ولا أكتبُ لأعيش -



•..في رعايةِ الله..•

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قِرمزيّ [متوقفة للتعديل]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن