"امي "
"اجل اين كنتي و لمن هذه السيارة "
قالت امي تناظرني بحدة نضع يديها على خصرها تهز قدمها
اعرف انها ستبرحني ضربا مهما كانت الاجابة اخذت نفسا عميق ابتلع ريقي اجيبها
"في منزل صديقتي جوليا و التي اوصلتني هيا امها "
قلت انتظر ردة فعلها هيا ليست كذبة كاملة فجوليا صديقتي و ذاك هوا منزلها الكذبة في من اوصلني ، اقتربت مني بسرعة ترفع يدها مستعدة لضربي اغمضت عيناي بقوة خوفا من الضرب بدأت الارتعاش و لاكن لم يحدث شيء فتحت عيناي و رأيت امي تنضر الي بخوف
"عزيزتي اصعدي الي غرفتك تصبحين على خير "
اتجهت نحو غرفتي اناظر الارض بصدمة اظن ان امي غرقت و الماء اثر فيها هيا حتى بو نسيت غسل ملعقة تريني الجحيم
"مونا هل امي بخير "
قلت ادخل الغرفة بهمجية اصرخ على المسكينة التي انتفضت من على السرير تسقط ارضا مني ضحكت عليها بقوة
"مارلين ايتها اللعينة ما بكي تصرخين و تتصرفين بجنون دائما "
قالت تنهض تعيد الاستلقاء على السرير تبدو مضحكة و هي تصرخ و القناع الاسود على وجهها
"اسفه لاكن امي لم تلمسني حتى عن طريق الخطأ عندما علمت اني عدت من الخارج و في سياره "
"لا اعرف السبب هيا لم تصرخ اليوم كله منذ ان عادت مساء هذا اليوم "
"لا يهم الامر جيد لا داعي للتفكير سأذهب للاستحمام "
قلت ارفع كتفاي بلا مبالات اخذ ملابسي للاستحمام حوض مملوء بالماء الدافيء في دورة شهرية راحة لا مثيل لها
Flash pack:
"اتركوني انا لم افعل شيئا "
قالت تلك المربوطة في الهواء تتعرض للضرب كما فعلت ل مارلين
"حقا و مارلين المسكينة التي تتعرض لضرب اكثر من هذا يوميا منكي بلا رحمة لاتفه الاسباب "
قالها ذالك المقنع فهوا لا يريد ان تعرف حماته المستقبلية الشخص الذي عذبها
سدد اليها ضربه قوة يسحب شعرها يهزها منه
"من اين تعرفها تلك العاهرة ستلقى عذاب مريرا عند عودتي اليها "

أنت تقرأ
FOR HER
Romanceكنت اضن انني لن اقع قي الحب لاكن هاذا الرجل انه لافضل قلبي يريده بشده "لقد مرت سبع سنوات بالفعل هل مزالت تتذكرني يا ترى ؟" "لا اصدق انه هوا " "اهلا جونغكوك مر وقت طويل لم نلتقي فيه منذ انفصالك عن نيني " " اهلا غاليتي اشتقت لكي مر وقت طويل بالفعل...