اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"هي لطيفة-"
قام سوكونا على الفور بتغطية فمه وضغطه حتى قطعت أظافره جلده وسقط بعض الدم بعد أن حدق فيك، لم يتخيل أبدًا أنه سينطق بهذه الكلمات من فكرة مفاجئة لفتاة عادية.
عينيك ، وشفتيك ، وجسمك الهش ، وسلوكك ، وعقليتك ، وكل شيء منكِ جعله مهتمًا بجنون ، وخاصة ابتسامتكِ. بتذكيرك بالمقابلة الأولى التي مر بها ، أعطيته تلك الابتسامة الجميلة التي لم يرها منذ أكثر من ألف عام ، على الرغم من المعرفة الدقيقة بأنه شيطان ، ملك اللعنات الذي قتل الآلاف من الناس ، صغارًا وكبارًا. والأغنياء والفقراء.
إنه ينكر الشعور ، والرغبة في اللمس ، والرغبة في التواجد معكِ ، والرغبة في التعرف عليك أكثر لأنه يتأوه من أفكاره غير المرغوب فيها ، لكن التفكير في الأمر ، وتجربة عاطفة جديدة ليست فكرة سيئة لتجربتها.
في تلك المرحلة ، من خلال تفكيره المنغمس والبهجة ، فشل في ملاحظة البيئة المحيطة عندما يقاتل الفتى حيث تكمن روحه لعنة أخرى لمهمة أخرى تحت ضوء القمر الممطر.
أدار سوكونا عينيه من نفاد صبره من المبارزة المرهقة، يوجي يقاتل. كان يخطط لاستخدامه والتخلص من هؤلاء الشامان ، ولكن كلما فعل ذلك ، كانوا يحاولون دائمًا قتله من القوة الهائلة التي ينبعث منها.
أصبح لا مباليًا لأنه أراد أن يغلق عينيه ، قليلًا لأنهما يقتلان بعضهما البعض ، أو لارتكاب أعمال عنف ، ولكن بمجرد حدوث قعقعة صاخبة ، سمع صوتكِ ورآك جنبًا إلى جنب مع ميغومي ، وهو يبتسم .
"البشر المفضلين لدي يعملون جنبًا إلى جنب."
إنه متحمس حقًا لرؤيتك ، لكنه غيور من ميغومي أو أي ذكر يكون معكِ كثيرًا.
من ناحية أخرى ، ها أنت ذا ، تدفع نفسك للتغلب على لعنة أخرى لأنها كانت حالة "اقتل أو مقتول" ، خاصة أن يوجي يتعامل مع اللعنة الأخرى بمفرده. بالتفكير في الأمر ، كنتِ قلقًِ جدًا بشأن حالة يوجي عندما تلقيت نظرة سريعة ، لكن بدلاً من ذلك ، رأيت جثة اللعنة ، التي قُتلت بوحشية بواصطه رجل الواقف مع علامات مألوفة على جسده.
أظهر الصدمة التي شعرتِ بها في المنظر ، فاتتك ملاحظة اللعنة الأخرى للمطالبة بفرصة قتلك. لقد ظهر في مقدمتك وابتسم بشكل شرير ، لكنك بعد ذلك شعرتِ بقوة هائلة تنبعث منه فجره وتسبب عن غير قصد الخراب في محيطه والأرض.
لقد أخافك من ضهوره المفاجئ والنظرة الجذابة التي بدت وكأنها تسجن عقلك معه. أغمضتِ عينيك ، مستعدًا لتقبل افتراضه ، قتلك ، لكنه غلف وجهك بشكل مفاجئ وابتسم بهدوء ، مما جعل عينيكِ تتسع من الدهشة وفمك ينفتح قليلاً.
"لذا ، هذا هو الشعور بلمسك."
كان قلبك ينبض ، وشفتيك ترتعشان ، وتسلل اللون أحمر الى خدودك . لاحظها سوكونا ولم يضيع الفرصة للاستيلاء على ذقنك وجذبك إلى قبلة. بدأت قبلته بهدوء ، غير متطلبة ، لكن بدأ أكثر فضوليًا. اكتسبت القبلة ببطء شغفًا لأنك كنتِ مترددًا تقريبًا ، لكنكِ انحنيتِ إلى الأمام لتقبيله قليلاً ، مستسلمًا لشدة قبلته ولصلابة لمسته.
جعله ملمس شفتيك الناعمتين على وجهه يشعر بالذهول من النشوة. أراد سوكونا بشدة تقبيلك بحماس أكثر ، لكنه قاوم ، مستشعرًا التوازن الدقيق بينكما. غطت شفتيك بقبلة طويلة دافئة ، يرشها طعم المطر الذي شعركِ بضيق التنفس قبل نهاية قبلتك الأولى.
انفجر أحمر اللون على خدودك على وجهك بشكل عام، هو يبتسم ، بلطف على وجهك المتفتح الآن المحرج وهو يضع شعرك الفوضوي خلف أذنك.
"أنتِ جميلة."
لقد وضع اللمحة الأخيرة والابتسامة الأخيرة على وجهك المتورد وأخيراً أطلق ميغومي ، وأعاده إلى طبيعته قبل أن يعود يوجي النسيان إلى جسده. سأل الصبيان على الفور عما حدث بينما اخترتِ أن تتجاهليهم بينما تتلمس أصابعك إلى شفتيك.
لقد تركك مرتبكًِ ، جاهلًِ ، ومربكًا ، . تركك حمرِا الخدود وجهك لأنه كان الشيء الوحيد الذي كان في ذهنك.
إنها بالفعل قبلة غير متوقعة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
