هل تقبلين ؟

317 5 14
                                    











و الأن قد عادت يونشي إلى منزل شقيقها الحبيب مع طفلتها التي أسمتها

سويون

لكن هي لم تقطع علاقتها بجونغكوك ، هما قد أصبحا أكثر تقربا ربما


يونشي : سأخرج قليلا

آلي : هل تعلمين أن هذه المرة الرابعة التي تخرجين بها هذا اليوم

يونشي : لكن المرات السابقة قد أحظرت بعض الاشياء الضرورية

آلي : و الأن ؟

يونشي : سأذهب للقاء جونغكوك

آلي : تشعرينني كما لو أنه يوجد شيء بينكما ، ما الأمر ؟

يونشي : لا شيء ، فقط نتحدث قليلا

آلي : إن علم جيمين ، سيقتلك ، لا تنسي أنك .......

يونشي : حسنا حسنا ، لا داعي لأن تذكريني كل مرة ، قد تأخرت بسببك ، علي الذهاب الأن

آلي : على الأقل خذي إبنتك معك ، كي لا تبقى تبكي طول الوقت بعد إستقاظها

يونشي: و لكنه موعد خاص

آلي : و هي طفلتك

يونشي : حسنا سأخذها ، هل يمكنك تجهيز حقيبتها ريثما ألبسها ملابسها ؟

آلي : لا مشكلة

و بهاذا ستستطيع آلي التخلص من صراخ الطفلة المزعج

......



جونغكوك : لم تخبريني أنك ستحظري سويون معنا

يونشي : حقيقة لم أكن لأحظرها لو لا إلحاح آلي

جونغكوك : هكذا إذا ، هل نذهب للأكل ؟

يونشي : أجل أنا جائعة جدا

ضحك الأخر عليها و من ثم إتجها إلى المطعم الذي كان قريبا من الحديقة التي كانا بها

كيف وقعت لك مجددا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن