صباح اليوم التالي ، قد آستيقظت يونشي على ألم في رآسها
يونشي : أ...... أين أنا ؟ ، متى وصلت إلى هنا ؟
آلي : صباح الخير يونشي ، كيف حالك اليوم ؟
يونشي : آلي ، من أحضرني إلى هنا ؟
آلي : جيمين ، قد خرج ليلة آمس للبحث عنك رفقة جونغكوك
يونشي : حقا ، هل لا زال ذاك الغبي يحبني ؟
آلي : لا أعلم ، ألا تريدين أن تتحدث معه اليوم ؟
يونشي : لا أريد ، لا رغبة لي في رؤية وجهه
آلي : حسنا ، إذا لما لا نذهب معا للإستمتاع قليلا ؟
يونشي : سأفكر في الأمر لاحقا
آلي : يونشي عليك أن تنسيه ، و أن تبدئي من جديد ، لن يفيدك البقاء هكذا و الإحساس بالندم
يونشي : هل لك أن تخرجِ ، رجاءا ؟
آلي : حسنا سأذهب ، لكن أرجوك لا تضغطي على نفسك
يونشي : آلي أريد البقاء وحدي الأن
أومأت لها الاخرى و خرجت و هناك ٱعترضت زوجها
جيمين : كيف هي ؟
آلي : متعبة بعض الشيء
جيمين : كل هذا بسبب جونغكوك ، أليس كذلك ؟
آلي : أجل ، و الأن ماذا ، عندما سألتها ما إن كانت تريد الخروج معي ، أخبرتني أنها ستفكر في الأمر
جيمين : عليك أن تذهبِ معها و تتنزها قليلاً ، حاولِ إقناعها ، لدي عمل و قد أعود متأخرا هذه الليلة
آلي : حسنا ، و لا داعي لأن تنهك نفسك بالعمل
جيمين : حسنا ، لا تقلقِ أحبك
آلي : أحبك أيضا عزيزي
إبتسم لها جيمين و قبل جبينها و من ثم إتجه إلى غرفتهما المشتركة لتغيير ملابسه لأخرى خاصة بالعمل
و من ثم غادر بعد أن قام بتوديع شقيقته و زوجته
......
أنت تقرأ
كيف وقعت لك مجددا
Romansaأريد أن نعود لا تحلم بذلك أيها السيد فأنا أكرهك يونشي أنت تحملين إبني سأجهضه إذا لا يحق لك فعل ذلك دون إذني