تجاهلوا الاخطاء فضلًا..
.
.
.
.
" ها قد رأيتك..اشتقت لكِ كثيرًا "
اقترب دان من ڤير وهو يلفظ كلماتهُ راغبًا في معانقتها..
لكنها ابتعدت قائله
" ابتعد عني..لا تتصرف وكأنك لم تراني منذ سنوات اخر لقاء بيننا لم يتخطى الاسبوع "
" انتِ قاسيه حقًا "
قالها جامعًا يديه عند صدره بينما هي قالت
" هذا ليس عادل حقًا..اردت ان العب كل تلك الالعاب لكن تلك المظله لا تساعد ابدًا..كيف يمكن ان يكون الهجين هو من يحترق من الشمس بينما مصاصو الدماء النقيين لا يحترقون..هذا غير عادل وغير طبيعي "
" لا يمكنني ان اصف كيف الامر رائع حقًا..المشي في الصباح دون الحاجه لـواقي الشمس والمظله..الامر رائع ڤير "
نظرت لهُ بـغيظ وقالت
" لا تتفاخر كثيرًا "
ابتسم وقال
" لما لا؟..انهُ شيء يجب ان اتفاخر بهِ امامك بـالطبع "
كادت ان تقوم بـضربه في وجهه لكن اتى زاك قائلًا
" ماذا يحدث؟ "
اردفت ڤير وهي تتراجع
" لا شيء..هل انتهيت من اللعب؟ "
" هناك لعبه يمكنك لعبها بـالمظله "
" حقًا اين هي "
" انها لعبه تصويب..هيا بنا لـ اُريكِ اياها "
ذهبوا جميعًا الى مكان اللعبه وبدأ زاك بـالشرح قائلًا
" تقومين بـالتصويب على تلك العلامات بـاستخدام ذلك المسدس وان قمتِ بـالتصويب عليها بـشكل صحيح سوف تربحين تلك الدميه "
قال اخر كلماته مشيرًا على دميه باندا كبيره فـابتسمت ڤير قائله
" اذًا هيا لـنربح "
وقف دان امامها..
" انا من سـاربح "
ابتسمت ڤير بـاستهزاء وقالت
YOU ARE READING
BITE ME✗
مصاص دماءرأيتـهُ نائمًا فـاقتربت..يشبـه التُحَف الفنيـه التـى اخشى لمسهـا حتى لا تُخدش.. لكن لم استطـع كبح نفسـي من الإقتراب من عُنُقُــه شـم رائحتـه الجميلـه..وضـع يـدي على صدره والشعـور بـدقات قلبـه :ان كُنتِ سـتُقَبِليني ارى انـهُ من الأفضل البدء بـشفتَاي...
