هاهو لان في تلك الزاويه جالس على السرير يحتضن قدميه
مرى شهر من التعذيب اخلف ليكوس بوعده مع هاشيرو واصبح يأتي الى الفتى كل ليله يمارس معه ويأتيه ايضا في الواحده ضهرا يقوم بتعذيبه ولم يأكل سوى مرتان في الشهر لانه كان خائف من ان يضعو له مسحوق الهلوسه.
.
.
.
.
.
.
.
.
عاد هاشيرو من العمل جلس على الكنبه
اميغا: هل انهيت عملك ام لا تزال لم تنهيه
هاشيرو: جل بعد معناة لشهر واخير اللعين لقد وافق على الصفقه وسوفه تتم الصفقه بعد اسبوعان
اميغا: هل تريد الطعام
هاشيرو: اجل فانا جائع جدا
.
.
.
بقي هاشيرو يتصفح بهاتفه لدقائق الى ان احضرت اميغا الطعام وضعته امامه على الطاول ترك هاشيرو الهاتف جانبا ثم مد يده اخذ الملعقه ادخلها في الحساء ثم رفع الملعقه فجأ انزلها وقال
.
.
.
هاشيرو: هل تخلصتي من الجثه
اميغا: اي جثه؟
هاشيرو: صاحب الشعر بيض
اميغا:: انهو لم يمت بعد لا يزال على قيد الحياة
هاشيرو: حقا!! اذا كيف حاله لان!!
اميغا: ان حاله يرثى لها واصبح جلدا على عضم اصبحت عضامه بارزه للغايه وجروحه لم تشفى ابدا وكأن شخص كل يوم يعذبه
هاشيرو: اذا ليكوس اين هو لان
اميغا: انهو يبقى بغرفته منذ انشغالك بل عمل يبقى نائما واحيانا يخرج للتنزه ثم يعود ايضا لغرفته
هاشيرو: اذا لقد فهمت
.
.
نهض هاشيرو من مكانه ثم تقدم نحو الدرج للصعود
اميغا: اين انت ذاهب تعال وانهي طعامك
هاشيرو: لست جائع .
.
.
.
.
.
.
.
صعد هاشيرو الدرج للذهاب لغرفت ليكوس عند وثوله فتحا دون سابق انذار عندما دخل وجد ليكوس يلعب العاب الفديو
ليكوس: كيف تدخل دون طرق الباب
هاشيرو: انا سيدك وافعل ماريد هل فهمت
ليكوس: هيا تعال اجلس جانبي لكي نلعب معا
هاشيرو: لا اريد فقط اتيت لكي اسألك عن الفتى ما الذي فعلته به
ليكوس: لم افعل لهو شئ فقط جعلته يحترم الكبير
هاشيرو: سنرى وان فعلت لهو شي اخر بستندم هل فهمت
ليكوس: اها حسنا حسنا
.
.
.
خرج هاشيرو من غرفت ليكوس ثم اتجه لطابق السفلي وثم خرج من القصر قاصدا الحديقه الخلفيه للقصر عندما وصل الحديقه اتجه نحو باب وهو باب القبو فتحه عندما فتحه دخل
لاكن هاشيرو لم يحتمل الرائحه كانت رائحة دماء وضع يده على انفه ودخل عندما دخل وثل امام باب الزنزانه فتحها عندما فتحها ضهرت رائحه مقززه وهيه رائحة افعال ليكوس المقزز
صك هاشيرو على السنانه وهو يقول
هاشيرو: ليكوس ايها اللعين
.
.
.
قام بتشغيل الضوء عندما قام بتشغيله وجدا الغرفه في حال يرثى لها كانت ادوات التعذيب مبعثره في كل مكان وايضا ملابس ممزقه وفي زاويت الغرفه سرير الذي يجلس عليه ذالك الفتى الممزق نفسيا وجسديا وجسمه جلدا على عضم صدم هاشيرو من منضر الفتى الذي تحول من ورده مزهره الى ورده لم يم تعرضه للشمس ولا سقيها بل بما
وهذه الاشياء تجعل الورده تذبل
.
.
تقدم هاشيرو نحو الفتى تفاجه من تحرك الغتى من مكانه ووقوفه وتنزيل راسه بتجاه الارض
.
.
كيلوا: اه.... لا... بك.... سيد.. يهاشيرو: او ارى انهو اثر بيك كثيرا
.
.
بقي كيلوا منزل رائسه بتجاه الارض وكان يعض شفتيه بسبب الالم في جميع انحاء جسده وأيضا شعر بل اهانه
.
.
هاشيرو:لدي اقتراح لكعندما سمع كيلوا كلام هاشيرو رفع رىسه ناضرا إلى هاشيرو بستغراب
هاشيرو :يتطلب من اميغا أن تحضر لك ادوات للتنظيف واذا قمت بتنظيف المكان جيدا سادعك تلتقي باسرتك
عندما سمع كيلوا كلام هاشيرو شعر بل بفرحه كبيره
كيلوا :هل هذا صحيح
هاشيرو :بل تأكيد فأنا لا امزح
خرج هاسيرو من الغرفة وترك الضوء واغلق الباب خلفه.
.
.
بدء كيلوا بنضر في أنحاء الغرفة كانت غير نضيفه
تقدم نحو السرير وجلس عليه
كيلوا في نفسه : ربما انهو يستغلني أو ربما صحيح من يعلم ولكن الاهم اني سالتقي بهم أخيرا
بقي كيلوا جالس على السرير و السناسل مربوطه بجده بضع دقائق إلى أن فتح الباب كانت اميغا كانت تحمل
دلو فيه ماء وقماشات وضعتها أمام كيلوا
.
.
اميغا:ابذل جهدك واذا احتجت ماء لهناك في نهاية الممر صنبور ماء .خرجت اميغا وتركت الفتى ينضر إلى الدلو و القماشات
رفع رئسه ونضر حوله كان المكان فوضوي جميع ادوات التعذب في الأرض والفراش أيضا أرضا وملابس ممزقه
و الأرض ملطخه بل دماء
(اميغا قامت بتشغيل الضوء الأبيض لكيلوا)
.
.
.
بدء كيلوا يسير هنا وهناك في الغرفة لكي يجمع ادواة التعذب ويضعها على الرفوف وكان الالم مدمرا في جسده لأكن تحمل الالم لكي يلتقي بأسرته بعد غياب طويل
.
.
واخرا جمع الادواة كلها بقيت أداة واهيا اداة اقتلاع الأضافر تضر أليها ثم تذكر كل التعذب الذي مره به خلال هذا الشهر .
.
.
بدئت دموع الفتى تسيل دون ارادته
كيلوا:مابي لماذا ابكي
مسح كيلوا دموعهيتبع
.
.
.
هاشيرو ؛مرحبا أيها القراء ارجو أن تسامحو الفتات لأكن لديها ضغط وضروف لذللك قامت بتنزيل هذا البارة القصير الى القاء
أنت تقرأ
بين ايدي السادي
Randomلم يبقى لي شئ فقد انا انتضر مصيري الجميع تخلو عني ولان انا انال الجحيم تركتموني لماذا لم اكن فتى مطيع لماذا؟ . . . تصنيف القصه تعذيب دموي ياوي حزين غموض