يوم غير متوقغ الجزء الثاني

599 19 8
                                    

البارة السابق.
.
.
.
.

نهض هاشيرو من مكانه ثم امسك يد ليكوس وابعده عن كيلوا ثم قام بضرب رئس ليكوس بقوى على الطاوله
.
.
.
كانت تلك الضربه كفيله لطفطر الطاوله (زجاجيه)
انكسرة نضاراة ليكوس وجبهته بدئت بل نزيف واثر ذالك فقد الوعي
.
.
اميغا: هاشيرو لا توقف مالذي فعلته!!!
ليجي: اعتقد انك قد بالغت
هاشيرو: لادخل لكم في هذا
.
.
حمل هاشيرو ليكوس ووضعه على كتفه وسار خارجا القصر كانت اميفا تنادي له بان يوقف لاكن هاشيرو كان يسير
نهضت اميغا من مكانها للحاق بهاشيروا
لاكن ليجي امسكا من ذراعها التفت اميغا نحو ليجي
اميغا: مابك افلت يدي
ليجي: انضري للفتى لايبدو بخير
.
.
نضرت اميغا نحو كيلوا كان الفتى منزل رئسه وواضع يده على رقبته
.
سحب اميغا يدها من ليجي ثم عادت سائره الى كيلوا
وقف بقرب من الفتى ثمى وضعت يدها على رئسه
اميغا: هل انت بخير؟
بقي كيلوا منزل رئسه وكان يبدو عليه القلق
لاحضت اميغا قلقه
اميغا: لاتخف ستكون الامور على ما يرام
رفع كيلوا رئسه لنضر الى اميفا
ابتسمت اميغا بوجه
اميغا: هيا اكمل طعامك يجب ان تتغذى
نضر كيلوا نحو الطعام ثم مد يده بهدوء ثم امسك الملعقه عندما امسك الملعقه
ارتجاف يده كان واضحا
اميغا: مابك لما انت ترتجف
بقي كيلوا ممسك بل ملعقه ويده ترتجف
كيلوا: #ماذا جرى لي لماذا انا ارتجف #

.
قامت اميغا بلالتفاف سحبت الكرسي الذي على يسار الفتى تم جلست
اميغا: دعني اطعمك
كيلوا: ل.. ا.... دا.. عي...ل...ذالك (لاداعي لذالك)
اميغا: حسنا كما تشاء
نهضت اميغا من مكانها ثم غادرة غرفه
.
.
لم يبقى في الغرفه سوى ليجي والفتى
كان ليجي ينضر للفتى وكيف سيأكل
كان الفتى يحاول تثبيت الملعقه لاكن كلما حاول تثبيتها كلما زاد ارتجافه اكثر
كيلوا: #لا اعتقد انا خائف ربما هذا بسبب ضعف جسدي #
نهض ليجي من مكانه اتجه نحو الفتى ثم جلس على يمينه امسك ليجي احد المعالق ثم غمرها بطعام الفطور
ليجي: تفضل
بقى كيلوا ينضر إليه
ليجي: مابك هيه كل اعلم انك لا تقوى على مسك الملعقه
فتح كيلوا فمه ثم ادخل الملعقه بقى ليجي يطعم كيلوا الى ان اتت اميغا
اميغا: هااا هذا غير عدل لماذا رفضتني وجعلته هو يطعمك
ليجي: هي اميغا لاتكوني سخيفه المهم انو يأكل
اميغا: هه منذ متى اصبحت هادء يا هذا
بقي ليجي يطعم كيلوا وعلى وجه ابتسامه طفيفه
كيلوا: ل... قد... شبع.. ت.(لقد شبعت)
ليجي: حقا لاكن حتى لم تنهي الطبق
كيلوا: شك.. را... لك.. لاكن.. لقد..شب.. عت... حقا
ليجي: اذاً بل عافيه
.
.
بدئت اميفا تضم الاطباق وتنقلها الى المطبخ مع خادمات الاخريات وكان ليجي جالس بجانب من كيلوا
.
انهت الميغا ثم جلست على كرسي هاشيرو
اميغا: لماذا تاخر هاشيرو اين ذهب؟
ليجي وهو واضع يده على خده: من يعلم؟
اميغا: لماذا دمك بارد فل تذهب وتبحث عنه
ليجي: لاداعي ذالك
اميغا: ايها الاحمق فل تبحث عنه وإلا سوف يأذيه انت لاتعلم ما الذي سيفعله وقت غضبه
ليجي: اولا انا اعرف مالذي يفعله ساعت غضبه ثانيا لاتخافي لم يؤذيه فهو كابنه
اميغا: مالذي غيرك وجعلك هكذا قبل قليل كنت خائف عليه
ليجي: وهل صدقتي ذالك كنت فقد اتضائهر بخوفي على ليكوس
اميغا: احمق!!
.
.
بقي الوضع هادئا الى ان دخل هاشيرو هو يتحدث بهاتفه
نضر الجميع اليه
هاشيرو: حسنا حسنا انا قادم ابقى انت هناك ريثما ائتي
اغلق هاشيرو الخط
هاشيرو: ليجي هيا اذهب قم بتشغيل السياره بينما اقوم انا بتبديل ملابس
ليجي: حسنا
نهض ليجي من مكانه ثم خرج الى الخارج لفعل ما امره به هاشيرو
اميغا: اين هو ليكوس؟
هاشيرو: دعكي من هذا الامر وايكاي ان تتحدثي عنه (صوته كان عريض)
اميفا: حاضره(بقلق)
تقدم هاشيرو نحو الفتى الذي كان منزلا لرئسه وقف هاشيرو بجانب الكرسي ينضر للفتى
رفغ كيلوا رئسه ناضرا نحو هاشيرو
هاشيرو: اهيا تعال معي
مد هاشيرو يده وحمل الفتى بدء يسير به للصعود للاعلئ
د

بين ايدي السادي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن