شعرت بالخوف من كلامه نعم انا ضعيفة لهذا اجبته.~من انتْ؟
لم يرد علي رسالتي بل اتصل بي كنت لا اريد الرد عليه لكنني اجبت علي اتصاله لأنه سيكرر الاتصال بي._لما صغيرتي تأخرت بالرد علي؟
عندما سمعت صوته رفرف قلبي من صوته العميق لقد اصابتني قشعريرة بكامل جسدي بدأت اميز صوته ولاكن لحظة كيف حصل علي رقمي الخاص._من اين اتيت برقمي يا هذا!
لم اقل اسمه لكي لا يعرف انني علمت ._هانا لاتحاولي فأنا اعرف انك علمتي من اكون.
لعين كيف علم هل يقرأ افكاري ام ماذا._هل تراقبني ام ماذا ومن اعطاك رقم هاتفي.
_هانا صغيرتي، الذي اريده احصل عليه بطرقي الخاصة حلوتي.
كان يتحدث بكل ثقة سمعت باب غرفتي يفتح لهذا اغلقت في وجه."هانا مع من تتحدتين؟"
يالهي هل سمعت مكالمتي معه."شخص اخطأ برقم امي"
اجبتها بخوف اذا علمت انني اكذب ستعاقبي."حسنا صغيرتي انا سأخرج الي السوبر ماركت لكي احضر بعض لأشياء وبعدها سأذهب الي عمل ابيك ربما سنتأخر"
"حسنا، امي انتبهي علي نفسك"
اجبتها بدون انفعال فهذا ليس شيئ جديد بالنسبة لي.اتجهت الي غرفتي لكي ادرس.
انتهيت من الدراسة وحملت هاتفي استكشفه قضيت نصف ساعة علي هاتفي لم اتحرك من مكاني فشعرت بالعطش تركت هاتفي وخرجت من غرفتي متجها الي المطبخ لكي اشرب.
امسكت كأس الماء لكي اشرب ولكن سمعت باب المنزل يفتح فأنا لوحدي في المنزل هل هو سارق.
ذهبت متجها الي باب المنزل بحركات بطيئة لكي لا يسمعني.
عندما وصلت امسكي شخص من الخلف صرخت وضربته علي رأسه بكأس الماء نسيت انه كان بيدي بسبب الخوف.
ارتمي علي لأرض وكان يصرخ بسبب لألم.
"اللعنة، لما صغيرتي عنيفة هكذا"
هذا كيف يدخل الي المنزل؟."وانتَ كيف تدخل الي منزلي بهذه الطريقة"
"الا ترين الدماء تعالي ساعديني فأنا بسببك اتألم لان"
حسنا انا لم اشعر بالذنب لأنني ضربته ولكنه طلب المساعدة في منزلي لهذا ساعدته.وضعته علي لأريكة وذهبت مسرعة لكي اجلب علبة لأسعاف.
"صغيرتي اقتربي قليلا لما انتي بعيدة هكذا؟"
أنت تقرأ
𝐒𝐇𝐄 𝐈𝐒 𝐌𝐈𝐍𝐄.
Novela Juvenilما جذبني بك هيا ابتسامتك الجانبية، كم هي جميلة ابتسامتك وكم تأسرني كل يوم بتقبيلك لي ..انظر إليك من بعيد وقلبي يرفرف بحبك وينظم لك وعوده التي لاتنتهي....» _جيون جنغكوك. _كيم هانا.