"انتِ ملكي هانا لهذا لن ابتعد"
هل هو مجنون ام ماذا.
كان يقترب مني اكثر حتي انه حاول تقبيلي الي انني ضربته من بين قدميه حتي ابتعد عني.
"اللعنة، هل تحاولي القضاء علي اطفالنا قبل قدومهم صغيرتي؟"
كان يتأوه بسبب الالم.
ذهبت مسرعة الي غرفتي واقفلت علي نفسي الباب كنت خائفة ان يأتي الي هنا ويفعل شئ سيئ.
مرت نصف ساعة ولكنني لم اسمع شئ يبدو انه ذهب فتحت باب غرفتي ووجدت امي وابي في المنزل يبدو انهم الان قد عادوا.
لقد شعرت بالراحة الان لهذا ذهبت اللنوم لان غذا لدي جامعة.
_
اليوم التالي
"اللعنة، لقد ذهب بدوني"
انه يومي التاني في الجامعة وها انا بدأت بالتأخير كيف يذهب بدوني كيف سأذهب الان.
اخبرت والدي ما حصلي لي واستطحبي هو اليوم الي الجامعة.
وصلت الي الجامعة كنت اركض بسبب تأخرني ولكنني تأخرت عن الحصة لأولى ربع ساعة فعاقبني الاستاذ لتأخرني ولم احضر الحصة لأولى.
من حسن حظي اني تأخرت علي حصة المادة التي اكرهها وهي اللغة الكورية انها مملة جدا لهذا لم اهتم الي هذا العقاب فالنسبة لي هيا راحة من هذه الحصة.
شعرت بالملل بالوقوف امام الفصل لهذا خرجت الي ساحة المدرسة كانت كبيرة لهذا ذهبت استكشف الاماكن.
اتجهت نحو ممر لا يوجد به شخص كان فيه فصول
لهذا ذهبت استكشف الفصول.
عندما دخلت الي الفصل قام شخص بدفعي واغلق الباب خلفي كان الفصل مظلم فشعرت بالخوف.
كان يقترب مني بكل خطوة ارجع بها الي الخلف الي ان حاوطني علي الحائط كانت انفاسه تضارب وجهي شعره الطويل يلامس انفي لقد شعرت بالخمول.
كانت نبضات قلبي تتسارع بقوة.
"لا تخافي صغيرتي فأنا معك"
عندما تحدث اشتغلت اضاءة الفصل كان جنغكوك.
كنت مغلقة عيناي اسمع الي انفاسه لقد كنت تحت تخديره.
حقيقة لم استطع تحريك جسدي كان يحاوط خصري بقوة كان يقترب شيئا فشيئا.
في هذه اللحظة كنت ارغب بشدة في تقبيله.
"اشتهي منكِ قبلة منحرفة وحضن دافئ وملابس متساقطة علي الارض"
هذا جنون، عندما سماعي ماذا قال رجعت الي وعيي وابعدته عني ولكنه لماذا لا يتزحزح من مكانه.
أنت تقرأ
𝐒𝐇𝐄 𝐈𝐒 𝐌𝐈𝐍𝐄.
Teen Fictionما جذبني بك هيا ابتسامتك الجانبية، كم هي جميلة ابتسامتك وكم تأسرني كل يوم بتقبيلك لي ..انظر إليك من بعيد وقلبي يرفرف بحبك وينظم لك وعوده التي لاتنتهي....» _جيون جنغكوك. _كيم هانا.
