NINTH PART

151 11 21
                                    

●●●

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

●●●

تبتعـد عن حضنـه لـتنظـر لـمعصمـها

"أليسـت تلـك زهـرة السميـرالـدو الخيـاليـة؟!"

"ليسـت خيـاليـة بـالكـامل لـدي واحـدة"

"أحـقاً؟! لـما؟ أيـن هـي؟!"

تحدثـت بحمـاس ظاهـر علـى عينيـها الناظـرة لخـاصتـيه

ولكـن كيـف سيقـول لهـا أن تلـك الزهـرة هـي التـي ستكـون سبـب فراقِـهم؟!

"تعـالي معـي"
أمسـك يدهـا لـيسحـبها معـه

"لأيـن؟"

"سـأجعلـك ترينـها"

بالطبـع هـو لـن يقـول الحقيقـة كاملـةً

سحـبها ليدخـلا إلـى القصـر مـرة أخـرى

كـان سيصعـد بـها ولكـن جيمين قـرر سحـبها منـه

"هيـا أودري لنعـود لقـد تأخـرنا"

"تأخـرنا علـى مـاذا؟ لقـد توفـى جـدي!"

"وهـل لأن جـدك توفـى هـذا يجعـلك تسيـري فـي المملكـة بـالليـل؟"

"أي ليـل جيمين الشمـس لـم تغيـب بعـد؟!!"

كـانت ملامـح الغضـب ظاهـرة علـى تعاليـم وجـهه بشـدة

هـو لا يريـد جلبـها هنـا مـرة أخـرى

يريـد أن يجعلـها تنـسى هـذا المسمـى بجيـون جـونغكـوك

ولـو اضطـر أن يرسلـها لعائـلة والـدها..

"جيمين هـل أنـتَ غاضـب من شيء؟!"

"هـل ترينـي غاضـب؟ هـل أنـا غاضـب؟ لمـا هـل أنـا مجنـون أمـامـك؟!"

|| RESILIENCE ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن