17. . . . بعد ان عدت الى الغرفة، كانت كياكو في المطبخ لذا استلقيت على السرير بينما انظر الى صور كياكو التي تنشرها بعد كل جلسة تصوير، بشكل ما كنت ابتسم...بينما افكر ب كم هي جميلة و كم انني ارغب ب حمايتها حتى على الرغم من قدرتها على الدفاع عن نفسها لكن...لا ارغب ب ان يفكر احد حتى ب ان يؤذيها....اظن ان هذا يعني وقوعي في حبها...اليس كذلك؟ لكن ماذا إن لم اكن الرجل الذي تبحث عنه في حياتها؟ ماذا إن كانت تراني ك صديق فحسب؟ و هل ستقبل باعترافي؟ خسارتي للجميع اخذت مني الكثير من المشاعر لكن عودة كياكو اعادتني الى الحياة فجأة دخلت كياكو و استلقت بجانبي و ها هو قلبي يُجَنُّ مجدداً نظرت إلى كياكو و عندما لاحظت هي انني احدق بها نظرتُ جانباً سألتها: هل يمكنكِ غناء تلك التهويدة لي؟ اجابت كياكو: حسناً إقتربت مني و بدأت ب همهمة التهويدة بينما تداعب شعري حتى نمت و بعد ساعه إستيقظت لأجد كياكو نائمةً بينما تحتضنني إبتسمت فورما رأيت وجهها الطفولي النائم، لم ارغب ب إفساد هذا لذا بقيت في مكاني حتى بدأت كياكو تستيقظ تدريجياً لذا اغمضت عيناي بسرعه و عندما استيقظت كياكو شعرت ب اصابعها على وجهي لتقول: وااهه! بشرته ناعمه للغاية! تظاهرت انني منزعج لتقول كياكو: اللعنه هل ازعجته؟! كانت كياكو على وشك ان تبتعد لذا اقتربت اليها اكثر بحيث لا يمكنها تركي اذا قامت ب إحتضاني و تقريبي اليها بعد ثوانٍ.. سألتني كياكو: هل انت مستيقظ؟ اجبت: استيقظت للتو اجابت: جيد . . ارادت ان تغادر لكنني لا ازال متشبث بها لذا سألتني: ما الخطب؟ سألتها: إلى اين تغادرين؟ اجابت: لأمارس يومي، دعني اذهب ف لدي جلسة تصوير و عليّ الإستعداد لذا تركتها تذهب قامت كياكو ب تبديل ملابسها امامي و قبل ان تخرج اوقفتها و سألتها: من سيأتي معكِ؟ اجابت: يمكنك القدوم إن اردت، يمكنني الطلب منهم بالسماح ب إدخال زوجي لذا ف إن اردت القدوم ف يمكنك ذلك اجبت: سآتي اجابت: جيد، إستعد نهضت و قلت: انا مستعد سألتني كياكو: هل انت متأكد؟ اجبتها: اجل إتجهنا الى موقع التصوير حيث كان هناك طاقم التصوير و المصور، قامت كياكو ب تعريفي عليهم جميعهم و ذلك الرجل الذي سيتصور معها قالت كياكو انه تعاون بين شركتها و شركته، اظن انه يدعى سياو القت كياكو التحية عليه و قالت: اعرّفك على زوجي مايكي، مايكي هذا سياو لقد اخبرتك عنه سابقاً مد الرجل يده ليصافحني لكنني إكتفيت ب تجاهله لذا ف ابعد يده و قال: يبدو انك من النوع الذي لا يحب المصافحات! لم اجبه...كان يزعجني للغاية اكمل سياو: اظن انك محظوظ لزواجك ب كياكو..إنها رائعه للغاية و لا شك ب كونها رائعه حتى ك زوجة ضحكت كياكو و قالت: انت تجاملني!! اجاب سياو اللقيط: انا اقول الحقيقة فحسب! قالت كياكو: بالمناسبة...مايكي إنه فقط قليل الكلام لكن إن تعرفت عليه اكثر ستحبه سأل سياو: هل كان صديقكِ؟ اجابت كياكو: اجل!! لقد كنا اصدقاء ثم تزوجنا اجاب سياو: لا بد انكما تحبان بعضكما للغاية إبتسمت كياكو و كنت قادراً على ملاحظة إحمرار وجنتها و قالت: اجل، نحن نحب بعضنا للغاية ظهر فجأة احد الطاقم و قال: السيدة كياكو، ملابسكِ جاهزة في غرفة التبديل نظرت اليّ كياكو و قالت: سأبدل ملابسي و اعود اجبتها: اجل نظر اليّ سياو و قال: هل تفكر انت و كياكو ب إنجاب اي اطفال؟ اجبته: لا خرجت كياكو مرتدية ملابس فاضحة للغاية...لأكون صريحاً ف كانت تبدو جميلة للغاية لكنني لا ارغب لأي احد اخر ب ان يرا هذا الجمال لذا انزعجت بدأ المصور ب إلتقاط بعض الصور لها بينما يطلب منها القيام ب وضعيات مختلفة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدها عادت الى غرفة تبديل الملابس لكن هذه المرة ف كان دور صورها مع سياو لذا ق كان هو يستعد كذلك بعد ان خرج كلاهما إنزعجت اكثر...لمَ يبدوان كما لو انهما ثنائي؟!! زوجها هو انا ليس سياو!! بدأ المصور ب طلب منهما القيام ب وضعيات معاً...وضعيات كما لو انهما ثنائي!! مثال:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان هذا مزعج اكثر من رؤية كياكو ترتدي ملابس فاضحة...ان يقوم هو بالإقتراب منها و لمسها حيثما يريد و ان ينظاهر كما لو انه اخطأ في الوضعية فقط حتى تتسنى له الفرصة ب لمسها اكثر
