"الراحل عمداً يُنسَى وكأنه لم يكنْ."
#غسق _ادريس
#ظلمات_القيد"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" ""
_"زهراء"_رفعت الخط بفرحه منتضره صوت اختي اطمني عليها بس انصدمت من سمعت صوت رجال يطلبني اجي للمستشفى رجليه بادن زادت رجفه ايدي حسيت الدنيا وكفت معقولهه خسرت اختي.!!!
_وكعت ب الارض ابجي ماعرف شسوي مستحيللل زينب عافتنا لالا مستحيل هيا وعدتنا تبقى ويانا بديت اللوم ابروحي رجع بيه الزمن من مات ابوي وامي بس هل مره الشعور غير اختي ماتت بسبي!!!!!!!
_بقيت لازمه كلبي احاول اصدك انهاريت بشكل مو طبيعي بقيت ادك عل وجهيي وابجي
_اقسى شي بحياه الانسان انو يفقد شخص عزيز علي زينب مو بس اختي زينب نعمه ب النسبه اليا بقيت ساكنه ب مكاني وبس ادموعي تنزل رفعت راسي اشوف حور جانت خاله ايدها عل حايط وسانده نفسها
_ جانت اكو صوره عل حايط تجمعنا ثلاثتنا وامي وابوي من جنا اصغار بقت صافنه عليها ودموعها اتصب بهدوء مابدر منها فعل اتقدمت عل الصوره تمشي بثكل
_لزمت الصوره تمسح عليها طاحت ب الارض تبجي مسحت عل صوره وابتسمت بحزن
_حور: اتيتمت مره ثانيهه
_رفعت راسها وباوعتلي اتقدمت عليا وهيا تبجي وتاشر عل الصوره
_حور: كله ابسبييي زهراء كله بسبيي زينب عافتنا وراحت نفس امي وابوي مو بعد ماتجي
_لزمتني من ايدي اتبوس بيها وتترجاني
_حور: والله والله بعد ماسوي شي من ورا ضهرها والله بعد ماكسر بخاطرها ماكسر ثقتها بعد خل ترجعع زينب كالت ماعوفجنننن ليششش راحت ليشششش ليشش
_دكت عل وجهه بقوه حضنتها ابجي... اشوي وهدئت وخرتها اشوفها امغمضه اعيونها بقيت ادك عل وجهه اكعد بيها
_جانت غايبه عل الوعي بقيت ادك عل وجهه بقوه انهاريت نومتها ب الارض وطلعت للشارع ركضت البيت ابو رسل ادك عل باب بقوه
_مر وقت يلا انفتح الباب طلعت ابوجهي ام رسل مصدومه لزمتها واني ابجي
_زهراء: خاله فدوه لحكيني
لزمتني اتهدء بيا وهيا مافاهمه شي
_أم رسل: اشبيج يمه ياهو وياج ليش ههيج طالعه تعاي دخلي جوا
_زهراء: خالههههه اختي ب المستشفى واختي الثانيه انغمى عليها فدوه خلي ابو رسل ياخذنا للمستشفى
_بدون ماتسأل حتى كالت ههسا اكعده
_رجعت للبيت لبست البشت والشال شمرته شمر بقيت حاضنه حور عل صدري ابجي اخذتلي شال وبشت الحور فد مره خاف تكعد لان جانت لابسه محرم الصلاه
أنت تقرأ
ظلمات القيد (القانصه)
Romance_قصه حقيقية _بقلمي انا: غسق ادريس _في تاريخ مّا ليس لدي علم أنهُ متى لكنهُ قريب، في هذا اليوم سوف أكتب: أنني وأخيرًا لمستُ الأماني التي دومًا كانت في مخيلتي لليالٍ طويلة، وعلى لساني دائمًا أدعوك بها في السجود، وكلّ الأوقات.