_(ولاتحّسبنَ الذين ٕقتلو فيّ سبيل اللًه امـوت بَل احياء عند ربهم يرزقون)
_احب الله قلوب احببتها ف رزقها من خيره في جناته_
#غسق ادريس
#ظلمات القيد"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" ""
_فتحت اعيوني اشوف اختي حور خاله راسها عل صدر امي وتبجي وزهرااء اتخطي بيها وتبوس ب وجهه رفعت راسي اشوفهم ايباوعلنا بكل دم بارد اشكد كرهتهم اشكد حقدت عليهم نضراتهم كلها انتصار وفرح
_درت عل امي امسح ب وجهه وابجي ماعرف شسوي دكيت بجيت لطمت مايفيد اكو حركه اجبيره ب كلبي اكو نار ماتبرد درت عليهم من سمعته يحجي بكل برود وهوا ايباوع الولده ويأشر عل امي بكل برود
_ابراهيم: شيلها شيلها واشمرها بيا زباله اتشوفها
_من سمعته هيج حجه ماعرف شسوي شحجي احسس بحراره ب روحي احس نفسي اريد اصرخ اريد اكتلهم كلهم ماخلي واحد بيهم
_كمت من الكاع واني روحي رايحه وجهت اصبعي باتجاه بتهديد
_زينب: والله اهجم البيت عل روسكم كلكم والله ماخلي واحد بيكم صاحي
_حجيتها ودكيت عل وجهي بقهر
_زينب: حرام عليككك حرام خاف الله كاتلها وتريد تشمرها بيا زباله ولكم الله واكبر وين صايره هاييي
_احجي بقهر وعصبيه واني رافعه صبعي بتهديد باوعلي بطرف عينه وحجه
_ابراهيم: سكتي لااجي اخلي الطقله الثانيه براسج
_ضربت ايد ب ايد اضحك
_زينب: حقك متعود تكتل ب الناس ماستغرب منك
_من حجيت هيج طفر من مكانه وضربي راشدي خلاني فاتحه اعيوني مصدومه اعيوني انترسن ادموع احاول اصبر نفسي بس لاا ماكدر مو هينه ابد مو هينه هيج اشوف امي مقتوله كدامي ويردون ايشيولها صعبه كلش
_اباوعلهم اتقدمو ايشليون بيها اشوف عمي يوسف اجه ايشيلها من رجليها ركضت علي وشمرت روحي عليها اصرخ
_زينب: عل سواد وجهك جاي اتشيلها حسبي آلله ونعم الوكيل شفتكككك بعيوني جانت اتكلك حرام وعيب واني شرفك بس انت انت الماعندك شرف عل نفسك ايصير عندك شرف عل مرت اخوك
_ضل ساكت ومارد دفعوني ايشيلون بيها واني اصرخ واعارك بيهم اشوف حور طفرت عل عمي اتجر بيه من شعره دفعها بقوه من خاصرتها وطاحت ب الارض متوجعه اتصرخ وتبجي وزهراء شابكتها وتتوسل بيهم
_رغم هذه كله بقيت صامله ادفع بيهم حتى حسيتهم تعبو جاي ادفع بيهم وماحس غيؤ انجريت من شعري بقوه ضليت اصرخ من الوجع ماكدرت انطي اي رد فعل غير رجعت ورا ويا الايد التسحب ب شعري متوجعه
أنت تقرأ
ظلمات القيد (القانصه)
Romance_قصه حقيقية _بقلمي انا: غسق ادريس _في تاريخ مّا ليس لدي علم أنهُ متى لكنهُ قريب، في هذا اليوم سوف أكتب: أنني وأخيرًا لمستُ الأماني التي دومًا كانت في مخيلتي لليالٍ طويلة، وعلى لساني دائمًا أدعوك بها في السجود، وكلّ الأوقات.